غرق مئات خيام النازحين في قطاع غزة مع اشتداد تأثير المنخفض الجوي رئيس الوزراء يهاتف رئيس بلدية قباطية ويوعز لمختلف جهات الاختصاص بالوقوف عند احتياجات البلدة هاكرز ايرانيون يخترقون هاتف رئيس ديوان نتنياهو تساحي برافرمان ويستولون على "معلومات حساسة" جامعة جورج تاون تقطع علاقتها مع فرانشيسكا ألبانيزي وتزيل اسمها من قائمة الباحثين الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من سلواد شرق رام الله الاحتلال يفتش منازل ويسرق أموالا ومصاغا ذهبيا في بلدة جبع جنوب جنين مستوطنون يحرقون مركبة في حوارة جنوب نابلس مستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الاحتلال يواصل إغلاق مدخل شارع الشهداء وسط الخليل هيئة الأسرى: ثلاثة أسرى يعانون من أوضاع صحية حرجة في سجني "عوفر ومجدو" "الإفتاء": "قانون منع رفع الأذان" هدفه إصباغ الطابع التهويدي المزور بالمنطقة "التربية" تفتتح ثلاث مدارس في الظاهرية ودورا "العمليات الحكومية": قطاع غزة بحاجة إلى 200 ألف وحدة سكنية انطلاق أعمال الاجتماع الطارئ للجامعة العربية بشأن اعتراف إسرائيل بما يسمى "أرض الصومال" اتفاق مؤقت يؤجل خطوات نقابة أصحاب محطات المحروقات بعد تدخل سلطة النقد

اتفاق مؤقت يؤجل خطوات نقابة أصحاب محطات المحروقات بعد تدخل سلطة النقد

أعلنت نقابة أصحاب محطات المحروقات في فلسطين، مساء اليوم، عن تأجيل خطواتها التصعيدية التي كانت مقررة، وذلك عقب التوصل إلى اتفاق مؤقت بوساطة من سلطة النقد الفلسطينية، في ظل أزمة متواصلة تتعلق برفض البنوك استقبال الإيداعات النقدية بالعملة الإسرائيلية (الشيكل) من أصحاب المحطات.

وقال سامر أبو حديد، نقيب النقابة، في تصريح لـ"معا"، إن الاتفاق ينص على إيداع نصف قيمة المبالغ المحصلة نقداً بعملة الشيكل في حساب وزارة المالية بشكل مباشر، فيما يتم تسديد النصف الآخر من خلال الشيكات أو الدفع الإلكتروني.

وأوضح أبو حديد أن هذا الاتفاق "هو حل مؤقت"، مشيراً إلى أن سلطة النقد تعهدت بإيجاد حل جذري لأزمة الإيداعات النقدية في الفترة القريبة المقبلة، بما يضمن عدم تكرار الأزمة.

وتعود الأزمة إلى رفض البنوك العاملة في الضفة الغربية استقبال مبالغ نقدية كبيرة من فئة الشيكل، بسبب سياسات مصرفية وقيود إسرائيلية تتعلق بتحويل هذه العملة، ما وضع محطات الوقود، التي تتعامل بشكل أساسي بالنقد، في أزمة حقيقية أثرت على تعاملها مع وزارة المالية والبنوك.

وكانت النقابة قد هددت سابقاً بإغلاق كافة محطات الوقود في الضفة الغربية، احتجاجاً على استمرار الأزمة، مما كان ينذر بشلل في قطاع النقل والخدمات، قبل أن يتم تعليق الإجراءات عقب تدخل سلطة النقد.