قوات الاحتلال تقتحم مخيم الدهيشة جنوب بيت لحم الصليب الأحمر يتسلم جثث أربعة أسرى من حماس في جنوب غزة ترامب أمام الكنيست: السلام أصبح واقعا يمكن البناء عليه إسبانيا تقدّم 2 مليون يورو لدعم رواتب الموظفين والمتقاعدين الفلسطينيين الميمي يدعو لإدراج بند خاص بالدول المتأثرة بالاحتلال والصراعات في الاستراتيجية الإقليمية للمياه الاحتلال يعيق تنقّل المواطنين شرق قلقيلية برئاسة السيسي وترامب.. انطلاق قمة شرم الشيخ للسلام من مصر عشرات الإصابات في اقتحام الاحتلال لبلدة بيت كاحل ترامب: الحرب في غزة انتهت والمساعدات بدأت في التدفق.. مرحلة إعادة بناء القطاع قد تكون الأصعب استشهاد مواطن بنيران الاحتلال في خان يونس النرويج تقدم 4 ملايين دولار دعماً إضافياً للموازنة الفلسطينية منتخب الرأس الأخضر يتأهل للمونديال لأول مرة في تاريخه الرئاسة المصرية في ختام قمة شرم الشيخ: سنواصل العمل لتحقيق السلام العادل والشامل شاهين تعود جرحى من قطاع غزة يتلقون العلاج في مستشفيين باليونان 200 قتيل منذ مطلع العام: مقتل شاب بجريمة إطلاق نار في وادي عارة

قوات الاحتلال تقتحم منازل المواطنين جنوب الخليل وتسلم اخطارات هدم لبعضها

وكالة الحرية الاخبارية -داهمت قوات الاحتلال  الاسرائيلي اليوم الخميس منطقة خشم الكرم في قريتي الكعابنة والنجادة شرق يطا جنوب الخليل، وسلمت ما تسمى الادارة المدنية الاسرائيلية المرافقة مع القوة العسكرية كل من الشقيقين "محمود ومحمد ابراهيم النجادة"  اخطارات بهدم وإزلة تسعة من بيوتهم وبركساتهم التي يقطنون بها برفقة عائلاتهم .


وندد رئيس مجلس قروى الكعابنة والنجادة " عودة النجادة" ممارسات قوات الاحتلال والمستوطنين واعتداءاتهم المستمرة بحق مواطني هذه القرى ، مشيراً أن البيوت والبركسات التي أخطرت قوات الاحتلال بهدمها تأوي ما يزيد عن 60 فرداً، داعياً المؤسسات الدولية خاصة مؤسسات حقوق الإنسان إلى التدخل العاجل لوقف اعتداءات الاحتلال المتواصلة على أهالي القريتين، والتي تهدف الى خلق واقع مرير على حياة سكانها لإجبارهم على الرحيل.

من ناحية اخرى ذكرت مصادر أمنية ومحلية أن قوات الاحتلال قد اقتحمت فجر اليوم الخميس بلدة إذنا وباب الزواية غرب الخليل بشكل استفزازي ومكثف ، وقامت بعمليات مداهمة وتفتيش لمنازل المواطنين.
 

وأكد شهود عيان أن قوة كبيرة من جيش الاحتلال داهمت عدداً من المنازل التي تعود ملكيتها لعائلة "فرج الله" من بلدة إذنا، وعملت على زج سكان هذه المنازل في غرفة واحدة حتى الانتهاء من عمليات التفتيش والتدقيق في بطاقاتهم الشخصية مما تسبب بحالة من الفزع في صفوف السكان.