حماس تؤكد التزامها بوقف إطلاق النار وتطالب بإنهاء خروقات الاحتلال استيطان غير مسبوق.. إقرار 19 مستوطنة جديدة بالضفة ورفع العدد إلى 69 "التعاون الإسلامي" تدين جريمة استهداف الاحتلال الإسرائيلي مدرسة النازحين في مدينة غزة وفاة ثلاث نساء وفقدان زوجين من عائلة واحدة في انهيار منزل في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة فلسطين تشارك في افتتاح معرض "فلسطين الهوية والتراث" في الإسكندرية تقديرات أممية: 33 مليون سوداني بحاجة لمساعدات غذائية تشييع جثمان الشهيد أحمد زيود إلى مثواه الأخير في السيلة الحارثية أسرى "ريمون" خاصة المرضى يعانون أوضاعا صعبة للغاية مستوطنون يقتحمون الأقصى ويؤدون طقوساً تلمودية بحماية الاحتلال وفد من حماس يلتقي رئيس الاستخبارات التركية الاتحاد الآسيوي يعتزم إطلاق دوري الأمم لكرة القدم الاتحاد الآسيوي يعتزم إطلاق دوري الأمم لكرة القدم الشرطة تنهى استعداداتها وتوجه رسالة لفعاليات الميلاد المجيد فى بيت لحم شهيدان بغارتين إسرائيليتين على بلدة ياطر جنوب لبنان المنظمات الأهلية: الوضع الصحي في القطاع بحاجة إلى تدخل فوري لوقف الكارثة الإنسانية

تقنية يابانية جديدة لتحويل سطح المياه إلى شاشة

وكالة الحرية الاخبارية -ابتكر فريق من الباحثين اليابانيين تقنية جديدة لتحويل حوض الاستحمام في المنزل إلى شاشة تعمل بنظام اللمس.


وذكر الموقع الإلكتروني "تيك هايف" المعني بأخبار التكنولوجيا أن الباحثين من مختبر كويكي بجامعة علوم الكهرباء والاتصالات بالعاصمة اليابانية طوكيو استطاع تطوير هذه التقنية التي اطلق عليها "أكوا توب"، أي "سطح الماء" عن طريق جهاز لاستشعار الحركة (كينكت) وعارض ضوئي وبعض أملاح الاستحمام التي تجعل سطح الماء معتم.

ويمكن استخدام هذه التقنية لتحويل سطح الماء في أي حوض إلى شاشة لمس افتراضية، ويرى فريق الباحثين أن شاشات اللمس التقليدية تحد قدرة المستخدم على التعامل مع الأغراض الافتراضية التي تظهر على الشاشة ، في حين أن التقنية الجديدة تزيد من القدرة التفاعلية للمستخدم حيث يمكنه على سبيل المثال بفضل "أكوا توب" أن يغترف أحد العناصر من داخل الشاشة (أي سطح الماء في الحوض) ويسقطها في مكان آخر في الشاشة حسب رغبته.
 

ورغم أنه من غير المتوقع إنتاج تقنية "أكوا توب" بحيث تصل إلى المستهلك العادي نظرا لصعوبة المزج بين المياه والأجهزة الإلكترونية في ظروف الحياة العادية ، إلا أن هذه التقنية تظل تمثل نموذجا رائعا على كيفية استخدام الأغراض المنزلية العادية كوسيط في مجال التكنولوجيا الافتراضية.