الاحتلال يحتجز عشرات المواطنين ويستجوبهم ويعتدي عليهم بالضرب في بيت أمر مقتل 7 أشخاص على الأقل وإصابة 11 إثر تحطم طائرة بالقرب من مطار لويفيل بولاية كنتاكي الاحتلال يشن حملة اقتحامات واسعة بالضفة منظمات إغاثة إنسانية: وضع غزة يرثى له لا خيام ولا أغذية كافية مع اقتراب الشتاء الأوقاف: الاحتلال اقتحم الأقصى 27 مرة ومنع الأذان 96 وقتاً في الحرم الإبراهيمي خلال أكتوبر الاحتلال يقتحم مخيم عسكر شرقي نابلس إصابة عاملين جراء اعتداء قوات الاحتلال عليهما في الرام الاحتلال يقتحم بلدة الزاوية ويداهم منازل جرافات الاحتلال تهدم مساكن في بلدة عناتا شرق القدس المحتلة نتنياهو يدرس انتخابات مبكرة على وقع قضية المدعية العسكرية الإحصاء: ارتفاع في الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي في فلسطين خلال شهر أيلول الاحتلال يعدم 7 آلاف دجاجة ويهدم بركسا في أم الريحان جنوب جنين محافظة القدس: مناقصات بناء جديدة لـ 356 وحدة استعمارية في مستعمرة "آدم" شمالي شرق المدينة قوات الاحتلال تهدم غرفة زراعية في واد فوكين غرب بيت لحم الاحتلال يغلق طريقاً فرعياً قرب مدخل ديراستيا شمال غرب سلفيت

اكتشاف رصاصة في أحشاء طفلة بعد أسبوعين من إصابتها

وكالة الحرية الاخبارية -لا شك أن أنباء اكتشاف بقايا أدوات طبية في أحشاء مرضى، خبر بات شبه طبيعي حول العالم، لكن أن يكتشف فريق طبي وجود رصاصة في أحشاء طفلة وبعد أسبوعين على إصابتها، لأمر شديد الغرابة.


وقالت صحيفة "عكاظ" السعودية إن فنيي الأشعة في مستشفى الملك فيصل في الطائف، فوجئوا بوجود رصاصة في بطن طفلة في التاسعة من عمرها، بعد مرور أكثر من أسبوعين على زيارتها الأولى للمستشفى، حيث خضعت صبيحة يوم العيد لعملية رتق لإيقاف النزيف الناتج عن جرح غائر في ظهرها، بعد أن توهم ذووها أنه بسبب تعرضها لبقايا الألعاب النارية المتساقطة على سطح المنزل، حيث كانت تلهو وهو احتمال أقره الأطباء. وعليه غادرت الطفلة المستشفى، حاملة في أحشائها طلقة نارية مجهولة المصدر.

من جهته، يروي شقيقها علي بن مانع الوادعي، أن "الحادثة بدأت فجر يوم العيد، حيث كانت غدير (9 سنوات) تلهو على سطح المنزل فتعرضت لجرح غائر في ظهرها توقعناه في البداية بسبب كثرة الألعاب المتساقطة في تلك الليلة على منازل الحي، فنقلناها لمستشفى الملك فيصل بالطائف حيث قام الأطباء بغسل الجرح ورتقه، وتوقعوا أن الجرح بسبب الألعاب النارية فغادرت المستشفى، وهي تئن من الألم.

وبعد مرور أسبوعين وتحت إلحاح والدتي نقلناها مرة أخرى إلى المستشفى، وهناك خضعت للأشعة، وصعقنا بالنتيجة التي تفيد بوجود طلق ناري في البطن لا نعرف مصدره حتى هذه اللحظة".

وأضاف شقيق الفتاة: "الصدمة الثانية التي تعرضنا لها هي رد فعل الأطباء، فبعد خطئهم الأول بالسماح للطفلة مغادرة المستشفى دون التثبت من حالتها، أبلغونا أن عملية إخراج الرصاصة سيعرضها للخطر، وليس ثمة حل سوى استمرارها على العلاج والتعايش مع الرصاصة المستقرة في أحشائها.
 

وطالب الوادعي بالتحقيق مع المتسببين في تعريض شقيقته للخطر خصوصا الأطباء الذين عالجوا الحالة لحظة الإصابة.