الاحتلال يقتحم مخيم عسكر شرقي نابلس إصابة عاملين جراء اعتداء قوات الاحتلال عليهما في الرام الاحتلال يقتحم بلدة الزاوية ويداهم منازل جرافات الاحتلال تهدم مساكن في بلدة عناتا شرق القدس المحتلة نتنياهو يدرس انتخابات مبكرة على وقع قضية المدعية العسكرية الإحصاء: ارتفاع في الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي في فلسطين خلال شهر أيلول الاحتلال يعدم 7 آلاف دجاجة ويهدم بركسا في أم الريحان جنوب جنين محافظة القدس: مناقصات بناء جديدة لـ 356 وحدة استعمارية في مستعمرة "آدم" شمالي شرق المدينة قوات الاحتلال تهدم غرفة زراعية في واد فوكين غرب بيت لحم الاحتلال يغلق طريقاً فرعياً قرب مدخل ديراستيا شمال غرب سلفيت تربية الخليل ولجنة إعمار الخليل تبحثان سبل التعاون المشترك لدعم مدارس البلدة القديمة الرئيس محمود عباس يتلقى رسالة جوابية من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الوزير عساف: التعاون العربي الصيني في المجال الإعلامي فرصة إستراتيجية لبناء منظومة إعلامية عادلة ومتوازنة الحسيني يُطلع وفدا إيطاليا على تبعات العدوان الإسرائيلي المستمر على دولة فلسطين خطة غزة على طاولة مجلس الأمن اليوم: قوة دولية وترتيبات شكل الحكم

"سلحفاة" تحول تمساحاً إلى وسيلة مواصلات!!

وكالة الحرية الاخبارية -"قد تكون هناك علاقة صداقة بين أي حيوانين في العالم.. لكن أن تكون هناك صداقة بين "سلحفاة" و"تمساح"، هذا هو أغرب ما يمكن أن يشاهده إنسان في العالم"، هذا ما قالته مجلة "مترو" البريطانية، عند وصفها لتلك "الصورة".

ويبدو أن حالة صداقة خفية، نشأت بين "تمساح" و"سلحفاة" من النوع "الأحمر ذي الأذنين"؛ وهو ما جعل "التمساح" يسمح لـ"السلحفاة" بالبقاء على ظهره، وأن يعبر بها بركة مياه، في حديقة حيوان سان أنطونيو، بولاية تكساس الأمريكية.

ويظهر من "الصورة": أن "التمساح" سمح لـ"السلحفاة" بالركوب على ظهره، فيما حافظ عليها بالبقاء فوق المياه، وسبح بها حتى عبرت إلى الجهة الأخرى من "البركة".

والتقطت هذا "المشهد" - غير العادي - المصورة الهاوية "شون ميلر" (41 عاماً)، التي كانت تراقب بركة المياه، ثم لفت انتباهها هذا "المشهد الاستثنائي".

وقالت "ميلر": "استوقفني هذا "المشهد"، وجعلني أنزل من السيارة، وأراقبهما، ولم أتخيل أن يكون بينهما تلك العلاقة الطيبة، ولكن يبدو أنها كانت جزءاً من صفقة كبيرة كانا يبرمانها، فقد اختفت "السلحفاة" خلف الأشجار بعد ذلك، ولم أدرك أين ذهبت؟ ولا أين ذهب التمساح الذي غاص في قلب المياه؟!".