مستوطن يطلق الرصاص على مركبة شرق بيت لحم الاحتلال ينصب كاميرات مراقبة على جسر الزاوية غرب سلفيت "حماس": إسرائيل تسيّس العمل الإغاثي بإلغاء تراخيص منظمات دولية وسائل اعلام إسرائيلية: نتنياهو وترامب بحثا إمكانية مهاجمة إيران في 2026 الإدارة المدنية الإسرائيلية تسحب صلاحيات إضافية من بلدية الخليل عن الحرم الإبراهيمي "الأونروا": القيود الإسرائيلية على المنظمات الدولية في غزة سابقة خطيرة تقوّض العمل الإنساني كاتس يحذّر قوات الاحتلال من هجمات محتملة على نمط 7 أكتوبر بالضفة ريال مدريد يعلن إصابة مبابي ومدة غيابه وفد من الشبيبة الفتحاوية يضع إكليلا من الزهور على ضريح الشهيد عرفات في ذكرى انطلاقة الثورة الاحتلال يعتقل 5 مواطنين بينهم ثلاثة أشقاء في ديراستيا بسلفيت أسعار المحروقات والغاز لشهر كانون الثاني 2026 الدفاع المدني يدعو المواطنين إلى الالتزام بالإرشادات خلال المنخفض الجوي الشرطة تكشف ملابسات جريمة قتل شاب في نابلس طولكرم: إيقاد شعلة الانطلاقة الـ61 للثورة الفلسطينية بلدية الخليل: سحب صلاحيات الحرم الإبراهيمي انتهاك خطير وغير قانوني

دراسة: الرضا بالحياة يقل بزيادة الثروة

وكالة الحرية الاخبارية -  يقول بعض علماء الاقتصاد إن نصيب الفرد من الدخل السنوي الذي يتجاوز مستوى الـ36 ألف دولار يجعل الناس أقل رضا.

فقد أشارت دراسة أميركية، نشرتها صحيفة غارديان، إلى أن الرضا بالحياة يبلغ ذروته عندما يصل دخل الفرد (بحيث يشتري المال نفس سلة السلع والخدمات الموجودة بجميع أنحاء العالم) إلى 36 ألف دولار بالسنة. وأبعد من هذه النقطة يصير المرء أكثر ثراء لكنه أقل رضا.

وقد كشف التحليل الجديد الذي أجراه عالمان بارزان عن نتيجة مفاجئة لم تسجل من قبل، وهي أن الرضا بالحياة يبدو أنه يتراجع بعد مستوى معين من الثروة، وأن هناك أدلة على أن هذا الأمر كفيل بتغيير مستويات طموح الناس الذين يعيشون في أغنى البلدان.

ويرى العالمان أنه كلما ازداد ثراء الدول أدت المستويات الأعلى للناتج المحلي الإجمالي لزيادة الطموحات، وهناك شعور بمواكبة الجيران حيث يرى الناس الثراء والفرصة متاحة لكل من حولهم ومن ثم يتطلعون المزيد. وقالوا إن فجوة التطلع هذه (التفاوت بين الدخل الفعلي والدخل الذي يطمح إليه المرء) هي التي تلتهم مستويات الرضا بالحياة.

وفي المقابل شكك علماء آخرون في هذا النهج، وقالوا إن الرضا بالحياة يزداد بزيادة الدخل .