الوزير الميمي يعلن رسميًا إطلاق مرفق مياه مرج بن عامر الاحتلال يقتلع أشجار زيتون في زبوبا "المعابر والحدود" تعلن اعتماد جدول سفر خاص لتنظيم حركة المسافرين والمعتمرين خلال العطلة المدرسية "الكنائس العالمي" يدعو لفرض عقوبات على إسرائيل بسبب انتهاكاتها بالضفة وغزة وسائل اعلام إسرائيلية : خلل واسع يضرب شبكات الاتصالات في "إسرائيل" أردوغان: اعتراف إسرائيل بـ"أرض الصومال" غير شرعي ومرفوض تقديرات: نحو 20 ألف قنبلة غير منفجرة في قطاع غزة الرئاسة تدين محاولة استهداف مقر إقامة الرئيس الروسي إصابة 4 مواطنين في إطلاق الرصاص على مركبة في عوريف جنوب نابلس دول أوروبية وآسيوية تعرب عن قلقها من تدهور الوضع الإنساني في غزة إصابة طفل وامرأة برصاص الاحتلال في مخيم حلاوة شمال غزة استشهاد مواطن عقب إطلاق الاحتلال الرصاص على مركبة جنوب نابلس الاحتلال يتسبب في احتراق منزل بعابود شمال رام الله أسعار الذهب.. ارتفاع جديد قبل بداية السنة الجديدة 2026 نتنياهو وترامب يتفقان على الانتقال للمرحلة الثانية... "إعمار رفح قبل نزع سلاح حماس"

أم مصرية دفنت ابنها وبعد أيام فوجئت به يدخل المنزل على قدميه!

وكالة الحرية الاخبارية -لم تهدأ النار المشتعلة في قلب أم مصرية على ابنها، الذي دفنته وتلقت العزاء فيه، لتفاجأ بعد أيام قليلة، به يدخل عليها سليماً معافى يمشي على قدميه.

بدأت فصول الواقعة، مع عثور رجال الشرطة – قبل أيام – على جثة مشوهة في منطقة كرداسة غربي القاهرة، وتزامن ذلك مع إبلاغ أم اسمها «جمالات» عن اختفاء نجلها إسلام، الشهير باحتراف «السرقة»، بعد خلاف مع شركائه حول حصيلة بعض المسروقات.
وبعرض صورة للجثة على الأم، كان بها بعض الملامح التي تشبه ابنها، فقالت ربما يكون هو، ثم أجري تحليل للحامض النووي، لتظهر نتيجة التحليل أن الجثة تعود لابنها بالفعل، فقامت بدفن الجثمان.

أيام عصيبة عاشتها الأم المقعدة، والتي تستخدم كرسي متحرك، حزناً على فراق نجلها، لكنها فوجئت بعد دفن الجثمان بأيام، بالابن يدخل عليها سليماً معافى يمشي على قدميه، فأذهلت المفاجأة الأم التي ألقت بنفسها على الأرض من فوق الكرسي المتحرك، محاولة الزحف إليه لتأخذه بين أحضانها قبل أن تسقط فاقدة الوعي من أثر المفاجأة.
استعادت الأم وعيها لاحقاً لتجد أمامها رجال الشرطة الذين تأكدوا أن نتائج تحليل الحمض النووي لم تكن دقيقة، وأن الجثة التي دفنت في مدافن أسرة هذه السيدة لا تخص نجلها.

وغادرت الشرطة منزل الأم في رحلة البحث عن هوية صاحب الجثة، بينما عاشت الأم لحظات سعادة هي الأحلي في حياتها بعد أن تأكدت أن الجثة التي دفنتها لا تعود لنجلها.