الاحتلال ينفذ حملة اقتحامات واعتقالات واسعة في عزون شرق قلقيلية طواقم الدفاع المدني تتمكن من اخلاء اربع مواطنات من مركبة حاصرتها المياه في سلفيت غرق عشرات خيام النازحين جراء الأمطار في مواصي خان يونس جنوبي غزة الاحتلال يحاصر منزلاً في مركة جنوب جنين ويقصفه بقذائف "إنيرجا" الاحتلال يزعم اغتيال مقاوم فلسطيني بعد اشتباك مسلح في قرية مركة بجنين الاحتلال يعتقل 50 مواطنا على الأقل من الضفة مصطفى في مستهل جلسة الحكومة: نُجري مشاورات مع لجنة الانتخابات المركزية لضمان إجراء انتخابات الهيئات المحلية من رحلةٍ مع الأصدقاء في نادي التايكوندو… إلى نجمٍ لامعٍ ومدرّبٍ مُبدعٍ في الأكاديمية سموتريتش يهدد بوقف رسائل الضمان للبنوك الفلسطينية.. وترقب حاسم قبل الأحد "التربية" تعلن توفر عدد من المنح في مجال الدراسات العليا في الصين الاحتلال يقتلع عشرات أشجار الزيتون في بيت عور الفوقا غرب رام الله الاحتلال يقتلع عشرات أشجار الزيتون في بيت عور الفوقا غرب رام الله ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 69,775 شهيدا و170,965 مصابا شؤون المرأة تُصدر تقريرها الوطني عن عنف الاحتلال ضد النساء والفتيات خلال حرب الإبادة حماس والجهاد الإسلامي ستسلمان جثة أسير إسرائيلي عصر اليوم

إسرائيليون يرفضون الخدمة بالجيش بسبب استمرار الاحتلال

وكالة الحرية الاخبارية -وقّع قرابة 50 يهودياً من أنحاء "إسرائيل" على عريضة بعثوها إلى رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، وأعلنوا من خلالها رفضهم لأداء الخدمة العسكرية في الجيش الإسرائيلي بسبب استمرار الإحتلال في الضفة الغربية.

وقالت صحيفة (هآرتس) الأحد، إن الموقعين على العريضة أوضحوا أن رفضهم لأداء الخدمة العسكرية الإلزامية بسبب استمرار الإحتلال وأيضا بسبب “تغلغل الجيش إلى الحياة المدنية، الأمر الذي يعمق الشوفينية (أي المغالاة في التعصب القومي) وعسكرة المجتمع وانتشار العنف وانعدام المساواة والعنصرية”.

وقال ايتي أكنين، 19 عاما، وهو أحد الموقعين على العريضة، للصحيفة إنه يرفض أداء الخدمة العسكرية لأسباب سياسية، وأوضح أنه “في الوقت الذي تنشغل فيه المؤسسة السياسية بشكل كبير في المساواة في العبء، فإننا نعتقد أن دورنا هو عدم المشاركة في دائرة القتل ودائرة الدماء ونرفض التجند للجيش الإسرائيلي”.
وأوضح شاكيد هراري، 18 عاما، أنه قرر رفض التجند للجيش “بسبب تأثير الجيش الكبير على المجتمع، ونحن كمجموعة نؤمن بأن الجيش يلحق الضرر بالمجتمع المدني في إسرائيل وفي فلسطين، وطالما أن الأفراد مستمرون بالتجند فإنهم يهتمون بتعميق الفجوات الاجتماعية”.

وأضاف هراري أن المجموعة ستنشر الأسماء الكاملة للموقعين على العريضة في الأيام المقبلة، وأنه “نحن لسنا خجلين من أننا رافضين للخدمة العسكرية، ونؤمن بأن هذا الإعلان بإمكانه أن يحدث تغييرا فكريا، وهذا لن يحدث إذا لم نقف وراءه ولا نكون صادقين”.
من جهتها أعلنت حركة (يوجد حد) التي تشجع على رفض الخدمة لأسباب ضميرية، أنها “ندعم أي رافض ورافضة خدمة جعلتهم قيمهم الديمقراطية والإنسانية يرفضون المشاركة في احتلال وقمع الشعب الفلسطيني، ونعتز بالشبان الذين يرفضون المشاركة في القمع وندعو حكومة إسرائيل إلى الاجتماع مع حكومة فلسطين وإنهاء الاحتلال”.

وأضافت الحركة أنه “نحن والفلسطينيين نستحق سلاما حقيقيا وليس سلاما بموجب شروط حكومة إسرائيل”.