الشركة الفلسطينية لنقل الكهرباء وشركة كهرباء الخليل توقعان اتفاقية التزويد بالتيار الكهربائي من محطة بيت أولا منتخبنا الوطني يفك شيفرة ليبيا ويتأهل لبطولة كأس العرب لكرة القدم الاحتلال يصدر أمراً عسكرياً بإزالة الأشجار على مساحة 59 دونماً من محافظة جنين الاتحاد العام للكتّاب والأدباء ينعى الشاعر صالح الهواري سفير فلسطين لدى لبنان يلتقي المفوض العام لوكالة الاونروا فيليبي لازاريني نتنياهو يدرس إقالة يسرائيل كاتس من وزارة الجيش وتعيين جدعون ساعر بدلاً منه الطقس : غائم وبارد نسبي .. يطرأ ارتفاع طفيف على درجات الحرارة لتصبح حول معدلها السنوي العام الاحتلال يقتحم محافظة طوباس ويغلق عددا من الطرق شهيد وإصابات وعمليات نسف.. الاحتلال يواصل خرق اتفاق غزة كهرباء الخليل توقّع اتفاقية استراتيجية مع الشركة الفلسطينية لنقل الكهرباء لتعزيز استقرار التيار وتزويد المدينة بالطاقة من محطة بيت أولا إصابة شاب جراء اعتداء الاحتلال عليه بالضرب في طمون جنوب طوباس حظر تجول ومروحيات: جيش الاحتلال يبدا “عملية عسكرية واسعة” في شمال الضفة الاحتلال يغلق طريق الرماضين الظاهرية جنوب الخليل الأسعد: الاحتلال يعزل محافظة طوباس عن باقي محافظات الضفة الغربية رئيس الوزراء يهاتف محافظ طوباس للاطلاع على التطورات الميدانية

عملية الخليل تم التخطيط لها بدقة والتوقيت ليس صدفة

وكالة الحرية الاخبارية -  خلصت غالبية التقارير التي اعدها المحللون  العسكريون الاسرائيليليون  الى أن هجوم الخليل ليس "هجوما ناجما  عن الاجواء المتوترة" وانما هو هجوم تم التخطيط له بدقة  .. وأن التوقيت لم يأتي صدفة، وتم اختياره عشية الاعياد اليهودية لايصال رسالة للمستوطنين بالخليل مفادها "نحن هنا" بحسب ما ذكر موقع وللا العبري.

واسفر الهجوم عن مقتل ضابط برتبة عقيد احتياط في وحدة الاستخبارات 8200 ويشغل منصب رئيس قسم في شعبة الاستخبارات بالشرطة الاسرائيلية.
واخفق جيش الاحتلال بالقاء القبض او تحديد هوية منفذ الهجوم الذي يعتقد  انه انسحب من موقع العملية نحو قرية اذنا، وادعت القناة العاشرة من التلفزيون الاسرائيلي أن المهاجم لم يغادر قرية اذنا حتى صباح اليوم.

وبحسب صحيفة هآرتس العبرية فإن التحقيق في الهجوم انتقل الى مرحلة البحث الاستخباري بعد فشل محاولات القاء القبض على المنفذ بعد الهجوم.

واعترف عاموس هرئيل المحلل العسكري لصحيفة هآرتس، أن جيش الاحتلال يواجه صعوبة في احباط هجوم يبادر الى اليه مهاجم يملك الاصرار على التنفيذ
وحجم قوات جيش الاحتلال المنتشرة في ارجاء الضفة الغربية بحسب المحللين العسكريين الاسرائيلي مقلص  مقارنته بالوضع خلال الانتفاضة الثانية، لذلك فإن خلية عسكرية جمعت معلومات استخبارية حول هدف اسرائيلي بإمكانها تحديد نقطة ضعف ومهاجمتها والحاق خسائر بشرية ثم الانسحاب قبل أن تصل الى المكان اي دورية عسكرية اسرائيلية.

وتشير التقديرات الواردة في وسائل الاعلام الاسرائيلية الى ان منفذ الهجوم قد يكون عمل بمفرده او انه جزء من خلية محترفة تتخذ اجراءات صارمة لضمان سرية عملها، ولديها علاقة باحدى التنظيمات الفلسطينية، وتوقعت الاذاعة العبرية العامة أن تقف حركة الجهاد الاسلامي خلف الهجوم او من وصفتهم بالعناصر غير منضبطة من حركة فتح.

هذل وكشفت  الصحف الاسرائيلية الصادرة صباح اليوم، ان  باروخ مزراحي , الذي قتل في العملية  قرب مدينة الخليل، يوم أمس الأول، هو أحد مؤسسي وحدة استخبارات تابعة للشرطة تعمل على التنصت على  "رؤساء عصابات الجريمة".