جلسة طارئة لمجلس الأمن بشأن اعتراف إسرائيل بما يسمى "ارض الصومال" مستوطنون يقطعون 40 شجرة زيتون في مخماس شمال القدس غرق مئات خيام النازحين في قطاع غزة مع اشتداد تأثير المنخفض الجوي رئيس الوزراء يهاتف رئيس بلدية قباطية ويوعز لمختلف جهات الاختصاص بالوقوف عند احتياجات البلدة هاكرز ايرانيون يخترقون هاتف رئيس ديوان نتنياهو تساحي برافرمان ويستولون على "معلومات حساسة" جامعة جورج تاون تقطع علاقتها مع فرانشيسكا ألبانيزي وتزيل اسمها من قائمة الباحثين الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من سلواد شرق رام الله الاحتلال يفتش منازل ويسرق أموالا ومصاغا ذهبيا في بلدة جبع جنوب جنين مستوطنون يحرقون مركبة في حوارة جنوب نابلس مستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الاحتلال يواصل إغلاق مدخل شارع الشهداء وسط الخليل هيئة الأسرى: ثلاثة أسرى يعانون من أوضاع صحية حرجة في سجني "عوفر ومجدو" "الإفتاء": "قانون منع رفع الأذان" هدفه إصباغ الطابع التهويدي المزور بالمنطقة "التربية" تفتتح ثلاث مدارس في الظاهرية ودورا "العمليات الحكومية": قطاع غزة بحاجة إلى 200 ألف وحدة سكنية

تقرير اممي: مليار و800 مليون شاب في العالم

وكالة الحرية الاخبارية -  قال تقرير صدر عن صندوق الامم المتحدة للسكان انه بمقدور البلدان النامية التي يمثل الشباب نسبة عالية بين سكانها أن تحقق طفرة في اقتصاداتها شريطة أن تستثمر بقوة في تعليم شبابها وصحتهم وحماية حقوقهم.

وجاء في التقرير، أن المكاسب الاقتصادية المحتملة يمكن أن تتحقق عن طريق ’’العائد الديمغرافي" الذي يتأتى حينما يكون سكان البلد ممن هم في سن العمل أكثر من عدد المعالين والأصغر سنا".

وقال المدير التنفيذي لصندوق الأمم المتحدة للسكان، الدكتور باباتوندي أوشيتيمن، في بيان صحفي بمناسبة اصدار التقرير ’’إن الرقم القياسي لعدد سكان العالم من الشباب، البالغ 1.8 مليار نسمة، يتيح فرصة هائلة لتغيير المستقبل‘‘ مضيفا ’إن الشباب هم المبتكرون والمبدعون، وهم بناة المستقبل وقادته، لكنهم لن يتمكنوا من تغيير المستقبل إلا إذا حصلوا على المهارات اللا زمة وتمتعوا بالصحة والقدرة على اتخاذ القرارات والأخذ بالخيارات السليمة في حياتهم‘‘ وحث أوشيتيمن بلدان العالم على السعي إلى تحقيق عائد ديمغراف لكي تضمن المكاسب التي يحققها النمو الذي يستفيد منه الجميع، وانه من السهولة بمكان الحديث عن العائد الديمغرافي من حيث ما يوفره من أموال ومدخرات ونمو اقتصادي على نحو أدى حتى الآن إلى استبعاد الكثيرين، غير أنه لابد من تسخير هذا العائد لتحقيق النمو الشامل للجميع ولكي يوفر فرص الرفاه للناس كافة‘‘.

وحسب التقرير فإنه من خلال اتباع السياسات السليمة والاستثمار في رأس المال البشري، تصبح البلدان قادرة على تمكين شبابها من دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتعزيز معدل الدخل القومي بالنسبة للفرد الواحد".

وقال انه خلال الخمسينات والستينات من القرن الماضي، استثمر العديد من اقتصادات شرق آسيا بقوة في قدرات الشباب وتوسيع الفرص أمامهم للاستفادة من تنظيم الأسرة الطوعي، وتمكين الأفراد من البدء في تكوين أسرهم في مراحل متأخرة وأن يكون لديهم عدد أقل من الأطفال، وقد نتج عن ذلك نمو اقتصادي غير مسبوق.