غرق مئات خيام النازحين في قطاع غزة مع اشتداد تأثير المنخفض الجوي رئيس الوزراء يهاتف رئيس بلدية قباطية ويوعز لمختلف جهات الاختصاص بالوقوف عند احتياجات البلدة هاكرز ايرانيون يخترقون هاتف رئيس ديوان نتنياهو تساحي برافرمان ويستولون على "معلومات حساسة" جامعة جورج تاون تقطع علاقتها مع فرانشيسكا ألبانيزي وتزيل اسمها من قائمة الباحثين الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من سلواد شرق رام الله الاحتلال يفتش منازل ويسرق أموالا ومصاغا ذهبيا في بلدة جبع جنوب جنين مستوطنون يحرقون مركبة في حوارة جنوب نابلس مستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الاحتلال يواصل إغلاق مدخل شارع الشهداء وسط الخليل هيئة الأسرى: ثلاثة أسرى يعانون من أوضاع صحية حرجة في سجني "عوفر ومجدو" "الإفتاء": "قانون منع رفع الأذان" هدفه إصباغ الطابع التهويدي المزور بالمنطقة "التربية" تفتتح ثلاث مدارس في الظاهرية ودورا "العمليات الحكومية": قطاع غزة بحاجة إلى 200 ألف وحدة سكنية انطلاق أعمال الاجتماع الطارئ للجامعة العربية بشأن اعتراف إسرائيل بما يسمى "أرض الصومال" اتفاق مؤقت يؤجل خطوات نقابة أصحاب محطات المحروقات بعد تدخل سلطة النقد

"هداية" طفلة سورية تستسلم للكاميرا ظنا أنها سلاح

وكالة الحرية الاخبارية -  ظنت الكاميرا سلاحا فرفعت يدها إلى الأعلى بشكل تلقائي لتعلن استسلامها، قصة قصيرة حزينة لواحدة من الأطفال السورين الذين عانوا من ويلات الحروب الداخلية في بلادهم، وباتوا يظنون أن كل شيء يصوب إليهم سلاح.

هداية طفلة سورية ذات 4 سنوات، وحسب موقع "إسلام وإحسان" التركي، لجأت مع أسرتها لأحد الملاجىء التركية على الحدود بعد اشتعال الحرب في بلادها كغيرها من آلاف الأطفال. توجه إليها صحفي ليلتقط صورة لها بالكاميرا الخاصة به، فاعتقدت ببراءتها أن الكاميرا سلاح، فبأسنان تتخبط في بعضها، خفضت رأسها  ورفعت يديها للأعلى لتعلن استسلامها دون التلفظ بأي كلمة، لترسل إلينا رسالة تحكي آثار الحروب النفسية وما خلفته على أطفالنا.

كانت هداية قد فقدت أباها في الصراعات الداخلية في حلب بسوريا، ما دفعها للجوء مع والدتها وأخوتها الـ3 لملجأ "أطمه" التركي  الموجود على الحدود.