"الكنيست" تصادق على إحالة مشروع قانون فصل الماء والكهرباء عن مكاتب "أونروا" للتصويت الطقس: أجواء باردة وماطرة في معظم المناطق الاحتلال يداهم الحي الشرقي في جنين ويحاصر منزلا ويحتجز عددا من المواطنين حملة اعتقالات واسعة طالت نحو 30 مواطنا في الضفة الغربية مستوطنون يحرقون مركبات فلسطينية شمال شرق رام الله سلطات الاحتلال تهدم منزلا في دير الأسد بالجليل بأراضي الـ48 عشرات المستوطنين يقتحمون المقامات الإسلامية في كفل حارس شمال سلفيت هيئة الأسرى: واقع كارثي يعيشه المعتقلون داخل سجون الاحتلال انهيار منازل بغزة نتيجة المنخفض واسرائيل تواصل خروقاتها الاحتلال يهدم مغسلة في قرية جيت شرق قلقيلية إصابة أربعة شبان برصاص الاحتلال خلال اقتحام نابلس أمجد النجار: إدارة مصلحة السجون تمهّد لتصعيد عقابي واسع بحق الأسرى قوات الاحتلال تقتلع عشرات أشجار الزيتون شمال غرب سلفيت الاحتلال يعتقل مواطنين خلال اقتحامه وسط الخليل البرلمان العربي يُرحب بتصويت 164 دولة بالأمم المتحدة لقرار يؤكد حق شعبنا في تقرير مصيره

دراسة: علاج الزهايمر قاب قوسين أو أدنى

وكالة الحرية الاخبارية - أفادت دراسة طبية حديثة أن علاج مرض الزهايمر صار قاب قوسين أو أدنى بعد أن أظهرت نتائج الأبحاث أن الموجات فوق الصوتية ساهمت في استعادة ذاكرة الفئران المصابة.

ويقول باحثون أستراليون من جامعة كوينزلاند إن جهاز المسح بالموجات فوق الصوتية ساعد في إزالة لويحات "الأملود" اللزجة في الدماغ والتي تتسبب في فقدان الذاكرة ومشاكل في الإدراك التي تمهد للإصابة بالزهايمر.

وتشير الدراسة التي قدمت في مؤتمر الجمعية الأميركية للزهايمر بواشنطن إلى أن تقنية المسح بالموجات فوق الصوتية تعمل عن طريق تحفيز الخلايا اللزجة التي تعد بمثابة الجهاز المناعي للدماغ بحيث تبتلع اللويحات اللزجة المسببة للمرض.

لكن هذه الأساليب الجديدة تصطدم بعراقيل عدة أهمها طبقة الخلايا الدماغية الدموية المرتبطة بإحكام، والتي تمنع معظم الأدوية من الوصول إلى البروتين المسبب للمرض في الدماغ بفضل استخدام تقنية المسح بالموجات فوق الصوتية.

وتمكن العلماء من اختراق هذا الحاجز بشكل مؤقت والوصول إلى البروتينات المسببة للمرض.

واستخدم الباحثون الموجات فوق الصوتية بشكل متكرر على أدمغة فئران المختبر على مدى عدة أسابيع، ووجدوا أنها أدت إلى إزالة اللويحات المسببة للمرض بنسبة 75% من دون الإضرار بأنسجة الدماغ.

وأظهرت الفئران تحسنًا في الذاكرة وأداءً أفضل في ثلاثة اختبارات للذاكرة، بالإضافة إلى اختبار التعرف على الأشياء الجديدة.

وكشف تحليل الأنسجة الدماغية أن التقنية الجديدة تحفز الخلايا اللزجة على التهام المزيد من اللويحات المسببة للمرض في الدماغ.

وقال الطبيب غيرهارد لايننغا الذي ترأس فريق البحث، إن "هذه التقنية لا تزال في المراحل الأولى من الاختبار لكنها قد تزودنا في المستقبل باستراتيجية محتملة لعلاج الزهايمر وغيره من الأمراض التي تنطوي على تراكم غير منتظم لبروتين الأملود في الدماغ".