"الكنيست" تصادق على إحالة مشروع قانون فصل الماء والكهرباء عن مكاتب "أونروا" للتصويت الطقس: أجواء باردة وماطرة في معظم المناطق الاحتلال يداهم الحي الشرقي في جنين ويحاصر منزلا ويحتجز عددا من المواطنين حملة اعتقالات واسعة طالت نحو 30 مواطنا في الضفة الغربية مستوطنون يحرقون مركبات فلسطينية شمال شرق رام الله سلطات الاحتلال تهدم منزلا في دير الأسد بالجليل بأراضي الـ48 عشرات المستوطنين يقتحمون المقامات الإسلامية في كفل حارس شمال سلفيت هيئة الأسرى: واقع كارثي يعيشه المعتقلون داخل سجون الاحتلال انهيار منازل بغزة نتيجة المنخفض واسرائيل تواصل خروقاتها الاحتلال يهدم مغسلة في قرية جيت شرق قلقيلية إصابة أربعة شبان برصاص الاحتلال خلال اقتحام نابلس أمجد النجار: إدارة مصلحة السجون تمهّد لتصعيد عقابي واسع بحق الأسرى قوات الاحتلال تقتلع عشرات أشجار الزيتون شمال غرب سلفيت الاحتلال يعتقل مواطنين خلال اقتحامه وسط الخليل البرلمان العربي يُرحب بتصويت 164 دولة بالأمم المتحدة لقرار يؤكد حق شعبنا في تقرير مصيره

طريقة "مثيرة للدهشة" تساعد في علاج تساقط الشعر

وكالة الحرية الاخبارية - قال باحثون أمريكيون إنهم جربوا طريقة وصفوها بـ"المثيرة للدهشة" تعتمد على نتف الشعر بنمط محدد؛ للتصدي لظاهرة تساقط الشعر، التي تصيب نصف الذكور لدى بلوغهم سن الخمسين.

الباحثون، وهم من كلية الطب جامعة جنوب كاليفورنيا الأمريكية، أوضحوا أنهم استطاعوا إعادة إنبات 1300 شعرة عن طريق نتف 200، في دراسة تمت على فئران التجارب، ونشرت نتائجها دورية "Cell" العلمية الأمريكية، الجمعة.

ولفتوا إلى أن الأضرار التي تصيب بصيلات الشعر في مناطق معينة من الجسم، يمكن أن تؤثر في تجديد الشعر في المناطق المحيطة بها، وافترضوا أن تحفيز بصيلات الشعر من خلال نتفه، قد يؤدي إلى نمو الشعر من جديد.

وأزال الباحثون 200 بصيلة شعر في مجموعة من الاختبارات، من منطقة محددة من جلد الفئران، ولم يؤد النتف قليل الكثافة، في نطاق 6 ميلليمترات، إلى إعادة نمو أي شعر.

لكن النتف متوسط الكثافة، بإزالة 200 بصيلة شعر في نطاق 5 ميلليمترات، أدى إلى إعادة نمو 1300 شعرة أخرى، في حين أدى النتف عالي الكثافة، لـ200 شعرة من نطاق 4 ميلليمترات، إلى إعادة نمو 780 شعرة.

وقال شينغ مينغ شونغ، قائد فريق البحث، معقباً على النتائج: إن "طريقة نتف الشعر يمكن أن تصبح طريقة جديدة لعلاج تساقط الشعر، وهو شكل من أشكال فقدان الشعر.. إنها مثال جيد على إسهام البحث البدائي في تحديد أهداف جديدة في علاج الصلع".