العثور على الشاب تامر زغارنة الذي جرفته السيول يوم أمس ببلدة الظاهرية متوفياً الاحتلال يصيب مواطنا بالرصاص قرب جدار الفصل العنصري في الرام دخل حيز التنفيذ: الكنيست تصادق نهائيا على قطع الكهرباء والمياه عن مكاتب "الأونروا" البنتاغون: عقد لبوينغ بـ8.6 مليارات دولار لتسليم مقاتلات إف-15 لإسرائيل مستوطنون يهاجمون تجمعا بدويا في مخماس شمال القدس ويعتدون على المواطنين والممتلكات ترامب: ناقشت مسألة الضفة الغربية مع نتنياهو ولم نتفق 100 بالمئة الاحتلال يعتقل ثلاثة متضامين أجانب من المغير شرق رام الله مستوطنون يستولون على جرافة ويعتدون على سائقها ويحتجزونه في عقربا جنوب نابلس الشيخ: نرحب بإصرار ترمب على تنفيذ كامل بنود اتفاق وقف إطلاق النار ووقف محاولات تقويض السلطة واشنطن تدافع عن إسرائيل بشأن أرض الصومال الاحتلال يعتدي على شاب في بلدة سلوان مرضى السرطان في قطاع غزة يواجهون حكما بالإعدام سلطات الاحتلال تسحب تصاريح منظمات إنسانية دولية عاملة بغزة الرئيس يشكر نظيره الجزائري على دعمه لشعبنا الفلسطيني وقضيته العادلة خالد دادر: طموحي مساعدة الجزيرة في العودة إلى المقدمة وتمثيل فلسطين حلم لا يفارقني

الرئيس الايراني في باريس لأول مرة منذ 16 عاما

وكالة الحرية الاخبارية - وكالات - يبدو بأن العلاقات بين فرنسا وايران تسير بسرعة كبيرة نحو تطبيعها بصورة تفاجئ الجميع خاصة الجانب الاسرائيلي، فوزير خارجية فرنسا لوران بيوس الذي وصل طهران اليوم الاربعاء سارع لدعوة الرئيس الايراني حسن روحاني لزيارة باريس .

وأعلن وزير الخارجية الفرنسي من طهران بأنه وجه دعوة باسم الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند للرئيس الايراني حسن روحاني وفقا لما نشره موقع صحيفة "يديعوت احرونوت" ، حيث سيصل الرئيس الايراني باريس في زيارة تاريخية هي الأولى منذ 16 عاما في شهر تشرين أول القادم ، حيث كانت أخر زيارة لرئيس ايراني عام 1999 عندما زار الرئيس خاتمي باريس عندما كان جاك شيراك رئيسا لفرنسا .

وأشار الموقع الى أن فرنسا سبقت كافة الدول الغربية في فتح العلاقات مع طهران بعد توقيع اتفاقية النووي ، فسارع وزير الخارجية لوران بيوس لزيارة طهران التي وصلها اليوم ، هي الأولى لوزير خارجية فرنسي منذ 12 عاما ، وسيلتقي مع نظيره الايراني محمد ظريف ومن ثم يلتقي الرئيس الايراني حسن روحاني .

يشار الى أن الموقف الفرنسي في مفاوضات النووي الايراني كانت توصف بالصعبة، وقطعت فرنسا اتصالاتها المباشرة مع طهران أثناء هذه المفاوضات، وكانت اسرائيل تعول دائما على الموقف الفرنسي خاصة بعد تصاعد الخلافات مع الادارة الامريكية، ولكن واقع الحال الراهن يشير بأن فرنسا الدولة الاوروبية والغربية الأولى التي سارعت ووصلت الى طهران بعد اسبوعين على توقيع الاتفاقية النووية .