الاحتلال يهدم مغسلة في قرية جيت شرق قلقيلية إصابة أربعة شبان برصاص الاحتلال خلال اقتحام نابلس أمجد النجار: إدارة مصلحة السجون تمهّد لتصعيد عقابي واسع بحق الأسرى قوات الاحتلال تقتلع عشرات أشجار الزيتون شمال غرب سلفيت الاحتلال يعتقل مواطنين خلال اقتحامه وسط الخليل البرلمان العربي يُرحب بتصويت 164 دولة بالأمم المتحدة لقرار يؤكد حق شعبنا في تقرير مصيره الأونروا تجدد دعوتها لإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة فورا غزة: نحو 400 شهيد منذ "وقف إطلاق النار".. و12 وفاة نتيجة المنخفضات الجوية 600 قائد عسكري إسرائيلي لترامب: لا مرحلة ثانية لغزة دون نزع سلاح حماس وإشراك السلطة منذ بدء المنخفضات الجوية.. انهيار 17 بناية وغرق 90% من مراكز الإيواء في غزة إصابات بينها حرجة في قصف للاحتلال وسط مدينة غزة طولكرم: الاحتلال يعيق دخول المواطنين لمخيم نور شمس لإخلاء منازلهم المهددة بالهدم مصر تدين تصديق حكومة إسرائيل على إقامة 19 مستعمرة بالضفة الغربية الاحتلال يجرف أراضي زراعية ويقتلع أشجارا في قرية النبي صالح محكمة الاحتلال تقرر إغلاق ملف التحقيق باستشهاد الطفل المعتقل وليد أحمد داخل معتقل "مجدو"

"وسواس الرنين" متلازمة تصيب مدمن الهاتف النقال

وكالة الحرية الاخبارية -  إذا وجدت نفسك تمد يدك للرد على هاتفك النقال وتكتشف أنه لم يرن أصلا، فمن المحتمل أنك تعاني من حالة نفسية تسمى "وسواس الرنين".

ويعتقد علماء النفس أن الناس القلقين بشأن صداقاتهم أو الحنين إلى الصحبة قد يبدؤون في سماع رنات هاتف وهمية أو إخطارات أو اهتزاز الهاتف برسائل غير موجودة. ويقولون إن هذه الحالة هي أحدث اضطراب يؤثر في جيل المدمنين للتقنية الذين يتوقون إلى الاتصال والتأييد الدائم.


وقارن العلماء في جامعة ميشيغان الأميركية تكرار الرنين الوهمي والإخطارات بين 411 متطوعا يعانون إما من قلق الارتباط -القلق بشأن الهجر أو الشعور بعدم تبادل العواطف- أو تجنب الارتباط، وهو الابتعاد عن الرفاق.


وأظهرت التجربة أن 80% منهم كانوا يعانون من اهتزازات وهمية، بينما قال نحو 50% إنهم كانوا يسمعون رنينا. والأشخاص الذين سجلوا نسبة أعلى في قلق الارتباط كانوا أكثر ترجيحا بنسبة 18%.

وقال أحد الأطباء "هناك وعي متزايد بأن وسواس الرنين قد يؤدي إلى آثار صحية سلبية فورية أو على الأمد الطويل، بما فيها الصداع والإجهاد واضطرابات النوم".


الجدير بالذكر أن جامعة جورجيا للتكنولوجيا نشرت الشهر الماضي بحثا يشير إلى أن 90% من الأشخاص يعانون الآن مما يمكن أن يطلق عليه مجازا "متلازمة الاهتزاز الوهمي"، حيث يُخلط خطأ بين التشنجات العضلية الصغيرة والرسائل النصية الواردة.


ويقول طبيب آخر إن المصابين بهذه الحالة يصفون شعورا غامضا بالوخز يجعلهم يعتقدون أن هواتفهم النقالة تشير إلى تلقيهم رسالة نصية أو مكالمة أثناء وضعية الهاتف على "الصامت".


يشار إلى أن دراسة أجريت عام 2010 وجدت أن نحو 70% من الأطباء بإحدى المستشفيات في مدينة ماساتشوستس كانوا يعانون من الاهتزازات الوهمية، بينما وجدت دراسة أحدث أن النسبة تصل إلى 90%.