تجمع بلديات شمال غزة: إسرائيل دمرت 90 بالمئة من آبار المياه و80 بالمئة من شبكات الصرف الصحي السودان: اعتراف إسرائيل بأرض الصومال "سابقة تقوض استقرار المنطقة" إيران تدين اعتراف "إسرائيل" بأرض الصومال: محاولة لزعزعة استقرار دول المنطقة اجتماع طارئ لجامعة الدول العربية غدا للرد على اعتراف إسرائيل بـ"أرض الصومال" الدفاع المدني: 30 ألف مبنى في غزة معرض للانهيار مع حلول الشتاء مطالبات بالإفراج عن الطبيب حسام أبو صفية وعشرات العاملين الصحيين المعتقلين وسائل اعلام إسرائيلية: اعتراف إسرائيلي بـ"أرض الصومال" مقابل استيعاب سكان من غزة حماس تتجهز لانتخاب رئيس مكتبها السياسي الرئيس الإيراني: إيران في حالة حرب شاملة مع الولايات المتحدة و"إسرائيل" وأوروبا مقتل شخص بجريمة إطلاق نار في قلنسوة بأراضي الـ48 انتشال جثمان طفل سقط في بئر مياه شمال غزة نقابة الصحفيين: الاحتلال قتل 706 من عائلات الصحفيين في غزة باكستان: مستعدون للمشاركة في حفظ السلام بغزة ولا نسعى لنزع سلاح حماس بلديات غزة: نقص الوقود يعطل الصرف الصحي ويهدد بانتشار الأوبئة قوات الاحتلال تتوغل في ريف القنيطرة الشمالي بسوريا

طُعن لانه لم يقدم الورود لزوجته في يوم المرأة

وكالة الحرية الاخبارية - قالت الشرطة الرومانية إن رجلا أربعينياً تعرض للطعن بالسكين من طرف زوجته لعدم تقديمه لها باقة من الزهور في اليوم العالمي للمرأة.

وبعد الحادث مباشرة أبدى بوبا يونيل أسفه لعدم تقديمه الورود لزوجته، مشيرا إلى أنه لو كان أهدى باقة ورود لزوجته لما انتهى به المطاف إلى المستشفى، إثر طعنة تعرض لها في منطقة حساسة من جسمه.

وأكد رئيس بلدية المدينة التي يقيم فيها يونيل أن الأخير تعرض للطعن لافتقاره للرومانسية في اليوم العالمي للمرأة .

وأضاف رئيس البلدية أن الزوجة شعرت بعدم اهتمام زوجها بها في يومها العالمي، ما أثار حنقها، فأخذت السكين وطعنته في منطقة أعضائه التناسلية.

وثمة رواية أخرى لما حدث، وهي من الزوجة مرينيلا بينيا ذات الأربعين عاماً، إذ صرحت هذه لوسائل إعلام محلية بأن رواية الزهور مصطنعة، وأن السبب الرئيسي الذي جعلها تطعن زجها رفض الأخير مساعدتها على الحفر في الحديقة، فعاقبته بطعنها إياه بالسكين.

وأضافت الزوجة أن قصة الورود لا علاقة لها بالأمر لكون زوجها لم يسبق أن قدم لها الزهور طيلة فترة زواجهما، مشيرة إلا أنها طلبت فقط من زوجها مساعدته على حفر الحديقة، فكان جوابه على طلبها هو: "أنا رجل ولا أحفر".

ولا تزال الشرطة المحلية تقوم بالتحريات لمعرفة الأسباب الحقيقية للحادث.