الاحتلال يداهم عددا من المحلات التجارية في بلدة كفر عقب 200 ألف إسرائيلي غادروا البلاد منذ تشكيل الحكومة رئيس البرلمان العربي: استقلال فلسطين حق تاريخي ثابت الإدارة الأمريكية تريد التخلي عن نزع سلاح غزة والدخول في المرحلة الثانية قوات الاحتلال تقتحم دير ابزيع غرب رام الله انتخاب جمال زحالقة رئيسا للجنة المتابعة العليا "فدائي الناشئين" يحقق انتصاره الثاني وديا على المالديف استعدادا للتصفيات الآسيوية الاحتلال يقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس قوات الاحتلال تقتحم حجة وباقة الحطب شرق قلقيلية أمام 50 ألف متفرج هتفوا لفلسطين وقضيتها: الوطني يخسر أمام الباسك وديا أجواء غائمة وباردة .. ويتوقع سقوط زخات متفرقة من الأمطار فوق معظم المناطق استشهاد فتى وإصابة آخر برصاص الاحتلال في مخيم عسكر القديم شرق نابلس الاحتلال يشن حملة اعتقالات ومداهمات في الضفة الغربية إصابة عامل برصاص الاحتلال في بلدة الرام الاحتلال يفرض غرامات مالية على مركبات المواطنين في سلوان

"السويحلي" رئيسًا للمجلس الأعلى بليبيا

وكالة الحرية الاخبارية - فاز اليوم الأربعاء عبد الرحمن السويحلي برئاسة المجلس الأعلى للدولة الليبية في جلسة عقدها المجلس لاختيار رئيس ونائبين ومقرر، وذلك بعدما أعلنت حكومة الإنقاذ الوطني أمس توقفها عن العمل كسلطة تنفيذية.

وحصل السويحلي على 53 صوتًا من أصل 87، بينما حصل منافسه بلقاسم قزيط على 26 صوتًا، إضافة إلى ستة أصوات ملغية، مع امتناع عضوين عن التصويت.

ومن مقر انعقاد جلسة المجلس الأعلى للدولة في طرابلس، وقال مراسل الجزيرة إن: "المجلس سينتخب أيضا نائبين لرئيسه، ومقرِّرًا للجلسات".

وأضاف: أن بعض أعضاء المؤتمر الوطني العام ما زال لديهم اعتراض على انعقاد المجلس الأعلى، وأن بعض أعضاء مجلس النواب المنحل في طبرق طالبوا أمس الثلاثاء بموافقة مجلسهم على انعقاد جلسة المجلس الأعلى.

وكانت حكومة الإنقاذ الوطني أعلنت أمس في بيان لها توقفها عن أعمالها المكلفة بها كسلطة تنفيذية، وذلك "نظرا لما يجري في البلاد من تطورات وأحداث سياسية"، ملمحةً إلى دخول حكومة الوفاق طرابلس، ومباشرتها أعمالها بدعم من الأمم المتحدة والقوى الدولية.

وكان الغويل دعا أعضاء المجلس الرئاسي لحكومة الإنقاذ إلى مغادرة طرابلس خشية اندلاع مواجهات مسلحة بين مؤيدي حكومة الوفاق ومعارضيها.

وقد أكد عضو المجلس الأعلى للدولة بليبيا صالح المخزوم أن قرار حكومة الإنقاذ اتخذ منذ أيام، وأن الإعلان عنه تأخر بسبب اتصالات لإقناع الغويل بترك السلطة.