حماس تحذر من استخدام "أرض الصومال" كوجهة لتهجير الغزيين الاحتلال دمر البنية التحتية والخدمات الأساسية.. شمال غزة منطقة منكوبة الرئيس محمود عباس: اعتراف إسرائيل بأرض الصومال محاولة يائسة لتهجير الفلسطينيين مستوطنون يقتحمون منطقة المالح بالأغوار الشمالية ويعتدون على المواطنين تجمع بلديات شمال غزة: إسرائيل دمرت 90 بالمئة من آبار المياه و80 بالمئة من شبكات الصرف الصحي السودان: اعتراف إسرائيل بأرض الصومال "سابقة تقوض استقرار المنطقة" إيران تدين اعتراف "إسرائيل" بأرض الصومال: محاولة لزعزعة استقرار دول المنطقة اجتماع طارئ لجامعة الدول العربية غدا للرد على اعتراف إسرائيل بـ"أرض الصومال" الدفاع المدني: 30 ألف مبنى في غزة معرض للانهيار مع حلول الشتاء مطالبات بالإفراج عن الطبيب حسام أبو صفية وعشرات العاملين الصحيين المعتقلين وسائل اعلام إسرائيلية: اعتراف إسرائيلي بـ"أرض الصومال" مقابل استيعاب سكان من غزة حماس تتجهز لانتخاب رئيس مكتبها السياسي الرئيس الإيراني: إيران في حالة حرب شاملة مع الولايات المتحدة و"إسرائيل" وأوروبا مقتل شخص بجريمة إطلاق نار في قلنسوة بأراضي الـ48 انتشال جثمان طفل سقط في بئر مياه شمال غزة

إشهار أسماء المدينين ومعلوماتهم الشخصية لإجبارهم على السداد!

وكالة الحرية الاخبارية - لجأت المحاكم الصينية إلى طريقة مختلفة، لإجبار المدينين المتخلفين عن سداد ديونهم على الدفع. وتنتشر في محطات القطارات في الصين شاشات ضخمة، تعرض صورا ومعلومات شخصية، عن المتعثرين في السداد. لذلك لجأت المحاكم الصينية إلى أسلوب جديد، لإحراج المدينين في أسلوب أوجبه فشل سائر الوسائل المتاحة لإجبار المدينين على دفع ما عليهم. وقال المحامي الصيني نيك تانغ "إن المدان انتهك الإجراءات المدنية أولا، ثم من بعد ذلك نشرت المحكمة صورته ومعلوماته، لذلك ما تفعله المحكمة ليس انتهاكا للخصوصية. فالذي اقترض أموالا ولم يعدها هو شخص خالف القانون. لذلك يجب أن يعرفه الناس ليتجنبوا التعامل معه". في محطة قطار شانغهاي تظهر لوحات كبيرة بصور ومعلومات المستدينين الذين تعثروا في سداد ديونهم. وترى المحاكم الصينية أن هذه الطريقة تسبب الإحراج الكافي للمدين قد تحمله على الإسراع في دفع المستحقات إلى أصحابها. ووجدت هذه الخطوة قبولا من البعض ورفضاً من البعض الآخر. وقال أحد المسافرين في محطة القطار سو "أعتقد طريقة الإحراج هذه ممتازة لأن المدينين إن كانوا غير صادقين يجب كشف كذبهم للناس". من جانبه قال المسافر لي يونغ "الكشف عن بعض البيانات الشخصية والصور ينتهك الخصوصية الشخصية لكنني أفهم أن المحكمة قد لايكون أمامها طريقة أفضل لحل هذه المشكلة". وربما تثبت هذه الطريقة فاعليتها السريعة في التقليل من ديون المصارف. فبحسب أحدث الإحصائيات، بلغت مديونيات المصارف الصينية حتى شهر مايو أكثر من 300 مليار دولار . وفي ظل ارتفاع عدد الدعاوى المسجلة في المحاكم ربما يكون من الصعب تنفيذ الأحكام الصادرة فيها جميعاً بالطرق العادية التي تشمل تجميد الحسابات وبيع الأصول.