حماس تحذر من استخدام "أرض الصومال" كوجهة لتهجير الغزيين الاحتلال دمر البنية التحتية والخدمات الأساسية.. شمال غزة منطقة منكوبة الرئيس محمود عباس: اعتراف إسرائيل بأرض الصومال محاولة يائسة لتهجير الفلسطينيين مستوطنون يقتحمون منطقة المالح بالأغوار الشمالية ويعتدون على المواطنين تجمع بلديات شمال غزة: إسرائيل دمرت 90 بالمئة من آبار المياه و80 بالمئة من شبكات الصرف الصحي السودان: اعتراف إسرائيل بأرض الصومال "سابقة تقوض استقرار المنطقة" إيران تدين اعتراف "إسرائيل" بأرض الصومال: محاولة لزعزعة استقرار دول المنطقة اجتماع طارئ لجامعة الدول العربية غدا للرد على اعتراف إسرائيل بـ"أرض الصومال" الدفاع المدني: 30 ألف مبنى في غزة معرض للانهيار مع حلول الشتاء مطالبات بالإفراج عن الطبيب حسام أبو صفية وعشرات العاملين الصحيين المعتقلين وسائل اعلام إسرائيلية: اعتراف إسرائيلي بـ"أرض الصومال" مقابل استيعاب سكان من غزة حماس تتجهز لانتخاب رئيس مكتبها السياسي الرئيس الإيراني: إيران في حالة حرب شاملة مع الولايات المتحدة و"إسرائيل" وأوروبا مقتل شخص بجريمة إطلاق نار في قلنسوة بأراضي الـ48 انتشال جثمان طفل سقط في بئر مياه شمال غزة

فرض عقوبة ضدّ مروّجي الإشاعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي

وكالة الحرية الاخبارية -  يدرس الادعاء الألماني إمكانية اتخاذ تدابير قانونية ضد مروجي الإشاعات الكاذبة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، في أوقات الأزمة، وذلك بعد الهجوم الذي وقع في مدينة ميونخ وأودى بحياة 9 أشخاص.

وكان المسلح الألماني الإيراني الأصل، علي سنبلي، فتح النار على متسوقين في المركز التجاري "أولمبياد" الجمعة، وتحدثت السلطات في البداية عن 3 مسلحين، قبل أن تتراجع وتقول إن مسلحا واحدا قتل 9 وأصاب 35 آخرين بمسدسين كانا بحوزته قبل أن ينتحر بإطلاق النار على نفسه.

ولجأ أشخاص لمواقع التواصل الاجتماعي لنشر معلومات مغلوطة وقت الحادث، تقول إن منفذ الهجوم كان داعما للنازية، وعرضوا صورا لشخص أشقر يحمل بندقية.

ونشر آخرون صورَ ضحايا على الأرض داخل مجمع تجاري، قائلين إنها أخذت داخل مركز "أولمبياد"، ليتبين لاحقا أنها جريمة أخرى وقعت في جنوب إفريقيا، وفق ما ذكر موقع "ذا تايمز".

وألقى البعض باللوم أيضا على شرطة مدينة ميونخ، كونها حذرت من وجود مسلحين آخرين فروا من موقع الجريمة، ليتضح لاحقا إن هذه المعلومة كانت مبنية على قول شاهد عيان إنه رأى شخصين يركبان سيارة وينطلقان بسرعة، ليتبين أنهما كانا من ضمن المدنيين الذين فروا من المركز التجاري خوفا من المهاجم.