"بؤرة استيطانية" جديدة في المعرجات غرب أريحا الاحتلال يفرج عن 15 أسيرا من قطاع غزة الكلية الذكية الجامعية للتعليم الحديث تعلن عن اعتماد برامج أكاديمية ومهنية نوعية تواكب متطلبات المستقبل وتُعزّز من جاهزية الطلبة لسوق العمل الاحتلال يعتزم نقل جثمان الأسير الشهيد وليد دقة إلى "مقابر الأرقام" الاحتلال يخطر بهدم مسكن في الأغوار الشمالية الرئيس يشيد بقيادة ومنتسبي الشرطة الفلسطينية وجهودهم في حفظ الأمن والأمان الاحتلال يواصل مجازره: 100 شهيد بنيران وغارات الاحتلال على قطاع غزة الاحتلال يفرج عن 14 معتقلا من قطاع غزة قوات الاحتلال تقتحم بلدة الجيب شمال غرب القدس 169 منظمة إغاثية تطالب بوقف الآلية الإسرائيلية الأميركية لتوزيع المساعدات في غزة الطقس : أجواء حارة تستمر حتى الثلاثاء المقبل ترامب: "إسرائيل" وافقت على هدنة لـ 60 يومًا تفضي لإنهاء الحرب تعليمات للمصارف برفع نسبة الإيداعات الإلكترونية لمحطات الوقود إلى 50% عشرات الشهداء والجرحى في قصف الاحتلال المكثف على قطاع غزة منذ فجر اليوم مستوطنون يهاجمون منازل المواطنين في سوسيا جنوب الخليل

الهواتف الذكية قد تصبح أداة لتحسين المزاج

وكالة الحرية الاخبارية -  قال علماء سويسريون إن الهواتف الذكية قد تصبح أداة واعدة لمساعدة الأطباء النفسيين في علاج مرضاهم وتحسين مزاجهم خلال فترة وجيزة، وذلك عبر مشاهدة مقاطع الفيديو القصيرة.

وأوضح علماء نفس في جامعة بازل السويسرية، وزملاؤهم من جامعات في ألمانيا وكوريا الجنوبية والولايات المتحدة، إن تمارين أجريت للأشخاص عبر الهواتف الذكية أسهمت في تحسين مزاجهم.

ونشرت الدراسة في العدد الأخير من دورية (Frontiers in Psychology)، واستخدم الباحثون الهواتف الذكية لتحسين مزاج 27 شابًا من الأصحاء، عبر مشاهدة مقطع فيديو من الحياة اليومية مدته خمس دقائق، أعقبها استطلاع للرأي عن الحالة المزاجية.

ووجد الباحثون أن المشاركين أصبحوا أكثر يقظة وهدوءا بعد مشاهدة مقاطع الفيديو، كما وجدوا أن هذا التمرين نجح في تحسين مزاج المشاركين بشكل فوري خلال فترة الدراسة التي استمرت أسبوعين.

وأشاروا إلى أن الهواتف الذكية قد تصبح أداة واعدة لمساعدة الأطباء النفسيين في علاج مرضاهم، لأن الهواتف تثير المزاج بشكل إيجابي.

لكنهم نوهوا إلى أن هذه الطريقة العلاجية لا يمكن أن تحل محل العلاج النفسي الذي يشرف عليه مختصو الصحة النفسية، وذلك لعلاج الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب أو اضطرابات نفسية أخرى.

وحول الدراسات التي تحدثت عن أضرار الاستخدام المفرط للهواتف الذكية على الدماغ، وبالتالي زيادة معدلات القلق والاكتئاب، قال الباحثون إن المشكلة ليست في الهواتف الذكية، لكن في طريقة استخدامها بشكل صحيح.

وأضافوا أن مدمني الإنترنت والهواتف الذكية هم أكثر عرضة لزيادة معدلات الاكتئاب والقلق، وهذا لأن المشكلة ليست في الهواتف ولكن في طرق استخدامها.