اتحاد الرياضة للجميع يختتم بطولة عائلات الخليل الرئاسة تدين وترفض أي مساس بوحدة وسيادة الأراضي الصومالية ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 71,266 والإصابات إلى 171,219 منذ بدء العدوان حمادة يحقق أربع برونزيات في بطولتيّ العرب وغرب آسيا لرفع الأثقال الاحتلال يقتحم قرى غرب رام الله كيم جونغ أون مهنئناً بوتين: تشاركنا الدماء في أوكرانيا السفير الرويضي يعود جرحى ومرضى غزة في مقر إقامتهم بسلطنة عمان حماس تحذر من استخدام "أرض الصومال" كوجهة لتهجير الغزيين الاحتلال دمر البنية التحتية والخدمات الأساسية.. شمال غزة منطقة منكوبة الرئيس محمود عباس: اعتراف إسرائيل بأرض الصومال محاولة يائسة لتهجير الفلسطينيين مستوطنون يقتحمون منطقة المالح بالأغوار الشمالية ويعتدون على المواطنين تجمع بلديات شمال غزة: إسرائيل دمرت 90 بالمئة من آبار المياه و80 بالمئة من شبكات الصرف الصحي السودان: اعتراف إسرائيل بأرض الصومال "سابقة تقوض استقرار المنطقة" إيران تدين اعتراف "إسرائيل" بأرض الصومال: محاولة لزعزعة استقرار دول المنطقة اجتماع طارئ لجامعة الدول العربية غدا للرد على اعتراف إسرائيل بـ"أرض الصومال"

اختفاء (30)% من سور الصين العظيم!

وكالة الحرية الاخبارية -  في عملية سرقة لا مثيل لها، بات سور الصين العظيم يختفي حجرة وراء حجرة، ما أثار غضب السلطات الصينية.

وقد شُنت حملة جديدة تهدف لحماية الحصن العريق الذي يمتد على مسافة 21 ألف كيلومتر عبر شمال الصين، بهدف محاربة الأعمال التخريبية التي تحصل بحق الوجهة السياحية المشهورة.

وقد بُني السور في مراحل مختلفة في القرن الثالث قبل الميلاد وحتى حضارة "المينغ" بين العامين 1368 و1644، لحماية الإمبراطورية آنذاك، ولكنه بدأ بالتفتت مؤخراً، بسبب سرقة الحجارة لبناء المنازل أو بهدف استخدامها في الأعمال الزراعية، أو لبيعها كتذكارات للسياح.

وتتضمن الحملة عمليات تفتيش منتظمة ومفاجئة، كما ستتوفر خدمة خط ساخن تسمح للأفراد بالإبلاغ عن أي نوع من الأضرار بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الرسمية شينخوا.

ورغم أن إدارة التراث الثقافي قد أصدرت قرار المراقبة في بداية العام، إلا أن القضية راجت مؤخراً في عناوين الصحف بعد انتشار شريط فيديو لرجل يركل ويدمر الجدار على وسائل التواصل الاجتماعي في الصين الأسبوع الماضي.

ووفقاً للإحصاءات الرسمية، اختفى جزء يساوي حوالي 30 بالمائة من السور المبني في عصر "المينغ"، فيما تم الحفاظ بشكل جيد على جزء يساوي أقل من 10 بالمائة من السور.