قوات الاحتلال تقتحم عدة قرى وبلدات في نابلس "بؤرة استيطانية" جديدة في المعرجات غرب أريحا الاحتلال يفرج عن 15 أسيرا من قطاع غزة الكلية الذكية الجامعية للتعليم الحديث تعلن عن اعتماد برامج أكاديمية ومهنية نوعية تواكب متطلبات المستقبل وتُعزّز من جاهزية الطلبة لسوق العمل الاحتلال يعتزم نقل جثمان الأسير الشهيد وليد دقة إلى "مقابر الأرقام" الاحتلال يخطر بهدم مسكن في الأغوار الشمالية الرئيس يشيد بقيادة ومنتسبي الشرطة الفلسطينية وجهودهم في حفظ الأمن والأمان الاحتلال يواصل مجازره: 100 شهيد بنيران وغارات الاحتلال على قطاع غزة الاحتلال يفرج عن 14 معتقلا من قطاع غزة قوات الاحتلال تقتحم بلدة الجيب شمال غرب القدس 169 منظمة إغاثية تطالب بوقف الآلية الإسرائيلية الأميركية لتوزيع المساعدات في غزة الطقس : أجواء حارة تستمر حتى الثلاثاء المقبل ترامب: "إسرائيل" وافقت على هدنة لـ 60 يومًا تفضي لإنهاء الحرب تعليمات للمصارف برفع نسبة الإيداعات الإلكترونية لمحطات الوقود إلى 50% عشرات الشهداء والجرحى في قصف الاحتلال المكثف على قطاع غزة منذ فجر اليوم

الكشف عن سرّ "المسابح الخضراء" في أولمبياد ريو

وكالة الحرية الاخبارية - بشكل مفاجئ تحول لون بعض المسابح الأولمبية التي تستضيف منافسات أولمبياد ريو من الأزرق إلى لون أخضر يوحي بأن شيئا غير طبيعي يحدث داخل الماء.

وقد لاحظ ملايين المتابعين للمنافسات الأولمبية عبر شاشات التلفزيون اللون الأخضر لمياه بعض المسابح الأولمبية، وانتشرت موجة تهكّم بشأن نمو الطحالب في تلك المسابح وتحويلها إلى اللون الأخضر.

كما فتح ذلك اللون الأخضر الغريب، الباب أمام تعليقات طريفة، وبعيدة بالتأكيد عن الواقع، على شاكلة تبّول السباحين الأولمبيين في المياه.

وأصابت الحيرة بعض المتنافسات في مسابقة الرقص المائي، واشتكين من عدم قدرتهن على رؤية زملائهن في الفريق تحت الماء لتنسيق الحركات الفنية.

ودفعت كل هذه التكهنات، منظمي أولمبياد ريو إلى التأكيد أن السبب في ذلك اللون الأخضر يعود إلى انخفاض قلوية الماء، مؤكدين أن المياه ستعود إلى لونها الطبيعي سريعا.

وقال الاتحاد الدولي للسباحة في بيان، الأربعاء، إن سبب تحول لون بعض المسابح الأولمبية إلى الأخضر يعود إلى نقص في بعض المواد الكيماوية المستخدمة في تنقية مياه برك السباحة.

وجاء في البيان "نتيجة لأن معدلات القلوية pH في الماء كانت خارج مستوياتها المعهودة تغير لون المياه".

وأكد الاتحاد العالمي للسباحة أنه اختبر مسابح عدة عانت من تلك الظاهرة، منها مركز "ماريا لينك أكواتيك" المائي، وقال إن المياه صالحة للمنافسات ولا تشكل أي خطر على صحة المتنافسين.