عشرات الآلاف المصلين يؤدون صلاة الجمعة في الأقصى رام الله: الاحتلال يقتحم سردا ويداهم متجرا مصطفى يبحث مع وزيرة التعاون الألماني آخر المستجدات وتعزيز التعاون المشترك وزير الدفاع الإندونيسي: دربنا 20 ألف جندي لــ"قوات السلام" في قطاع غزة إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال خلال مواجهات في بيت فوريك شرق نابلس تهجير ما يزيد على 1500 فلسطيني وإسرائيل تخطط لأكثر من 26 ألف وحدة استيطانية مستوطنون يهاجمون مواطنا شمال أريحا ويصيبونه برضوض صحيفة: أمريكا تريد إعادة الإعمار بمناطق غزة التي تسيطر عليها إسرائيل اليونيفيل" تندد بأعمال بناء إسرائيلية داخل لبنان: تنتهك القرار الـ1701 بيان أمريكي عربي إسلامي يدعم مشروع قرار بشأن غزة في مجلس الأمن استهداف العاصمة السورية دمشق بالصواريخ بيان صادر عن دولة فلسطين إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية اللبن الشرقية إصابة شاب برصاص الاحتلال في برقين غرب جنين المتحدث باسم مفوضية حقوق الإنسان: حرق المستعمرين لممتلكات الفلسطينيين مثير للكراهية

واشنطن تحث رعاياها على توخي الحذر بمصر

دعت السفارة الأميركية في القاهرة رعاياها إلى توخي الحيطة والحذر، واتباع الممارسات الأمنية الصادرة في تحذير السفر إلى مصر الصادر في ديسمبر/كانون الأول الماضي.

وقالت السفارة في بيان أصدرته الخميس، إنها على علم بوجود تهديد محتمل وفقا لما نشره تنظيم "حسم" الذي وصفته بالإرهابي.

وأضافت أنها لا تملك أي معلومات أخرى عن هذا التهديد المفترض، ولكنها على اتصال بالسلطات المصرية.

وقال عضو لجنة الدفاع والأمن القومي في مجلس الشورى المصري السابق الدكتور ثروت نافع إن هذا التحذير يعكس أن الولايات لمتحدة لديها معلومات استخبارية خاصة.

وأضاف "لا بد أن أميركا وصلتها معلومات تقتضي هذا التحذير لرعاياها، لا يوجد تحذير لمجرد التحذير، والمزعج أن يكون ذلك ردا على رسالة لتنظيم صغير".

لكن اللواء مجدي الشاهد مساعد وزير الداخلية المصري الأسبق، اعتبر أن بيان السفارة ليس دليلا على وجود خطر "ولكن على سبيل الإرشاد والدعوة للحيطة والحذر".

وشهدت مدن مصرية -منها القاهرة- تفجيرات وهجمات دامية استهدفت خصوصا مقرات وعناصر الأمن والكنائس، وتبنتها تنظيمات مسلحة تعلن الحرب على الحكومة المصرية.

وفي أبريل/نيسان الماضي، أعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي حالة الطوارئ، واتهم جهات أجنبية لم يسمها باستهداف أمن بلاده.

وقد عجَّ الإعلام المصري مؤخرا بتعليقات تنتقد ما وصفته بالقصور الأمني الذي أدى إلى تكرار الهجمات في الفترة الأخيرة، وانتقالها من سيناء إلى القاهرة والإسكندرية.