مسؤولون وخبراء يوصون بتبني استراتيجيات وطنية لترسيخ التربية الإعلامية في ظل الذكاء الاصطناعي الاحتلال يقتحم عدة أحياء ومناطق في محافظة رام الله والبيرة ويداهم متجرا شهيد ومصابون في قصف الاحتلال مناطق عدة جنوب لبنان مسؤول أميركي يكشف عن تطورات مشروع قرار القوة الدولية بشأن غزة: القوة الدولية ستحل محل الجيش الإسرائيلي الحكم المحلي و"الفرنسية للتنمية" يبحثان تمديد برنامج التنمية الريفية وزيادة المناطق المستفيدة مستوطنون يقتحمون شلال العوجا شمال أريحا إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله إصابة طفل بجروح في اعتداء للمستوطنين في الخليل إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله الاحتلال يقتحم بلدة عنبتا شرق طولكرم قوات الاحتلال تغلق "المطينة" في حوسان غرب بيت لحم بيت لحم: الاحتلال يخطر بوضع اليد على أراضي في الخضر وخربة زكريا مستعمرون يسرقون ثمار الزيتون ويحطمون عددا من الأشجار جنوب الخليل ضبط نصف طن حلويات وسكاكر منتهية الصلاحية في محافظة الخليل الرئيس يستقبل السفراء العرب المعتمدين لدى إيطاليا

اعتقال روسي وزوجته بعد أن "أكلا 30 شخصا"

 اعتقلت السلطات الروسية مؤخرا رجلا وزوجته، دأبوا على مدار أكثر من 18 عاما، على أكل لحوم البشر، إذ قتلوا خلالها 30 شخصا، وخزنوا أجزاء من أجسامهم في محاليل ملحية وعبوات وفي الثلاجة.

وأقر ديمتري باكشيف (35 عاما) وزوجته ناتاليا (42 سنة)، التي تعمل ممرضة، باستدراج ضحاياهم باستخدام مواد مخدرة لتنويمهم قبل الشروع في الجريمة، وفق ما ذكرت وسائل إعلام بريطانية.

وبدأت فصول القصة تتكشف عندما عثر عمال في أحد الشوارع جنوبي روسيا على هاتف محمول يحتوي على صور للرجل وهو يحمل أعضاء بشرية، وفي أخرى يظهر وزوجته في صورة سيلفي مع أجزاء من جسم إنسان.

كما احتوى الهاتف، الذي تبين لاحقا أنه لباكشيف، صورا له وهو يحمل أدوات حادة، مثل المنجل والمطرقة، إذ يعتقد أنه قد استخدمهما في ارتكاب جريمته منذ العام 1999.

وعثرت الشرطة في منزل المتهمين على ثمانية أجزاء من جسم إنسان في القبو، وسبع عبوات معبأة بأجزاء بشرية، بالإضافة إلى أشرطة فيديو تحتوي على دروس لـ"آكلي لحوم البشر".

وأظهرت التحقيقات أن الرجل وزوجته قد احتفظا باللحوم البشرية في عبوات وصناديق في أكثر من مكان في المنزل، حيث وجدت بعضها في الثلاجة، وأخرى في محاليل ملحية، وبقايا جلد مخزنة تعود للضحايا.

ولا تزال الشرطة الروسية تجري تحقيقاتها في هذه الجريمة التي وصفها كثيرون بأنها مروعة، وقد أعادت إلى أذهان الكثيرين ما كان يعتبر حدوثه مقصورا على الأفلام إلى أن أصبح حقيقة.