الاحتلال يهدم منزلا مأهولا في الولجة شمال غرب بيت لحم أطباء بلا حدود: الأوضاع الإنسانية بغزة ما زالت مروّعة قنواتي: بيت لحم تتحضر لعودة أجواء وبهجة الميلاد مجددا الاحتلال يقتحم بلدة العيسوية شرق القدس الاحتلال يستولي على مركبة في جفنا ويغلق مداخل نعلين الإغاثة الزراعية تسلّم معدات ومدخلات زراعية لـ102 مزارع في مسافر يطا تعزيزا لصمودهم ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 69,185 شهيدا و170.698 جريحا ترامب طلب العفو لنتنياهو من الرئيس الإسرائيلي الاحتلال يقتحم بلدة الرام شمال القدس الاحتلال يستولي على 38 دونما من أراضي المواطنين في بيت أمر شمال الخليل بسيسو يبحث مع القنصل البريطاني إعادة إعمار قطاع غزة ومشاريع البنية التحتية الأغوار الشمالية: مستوطنون يحرثون مساحات من الأراضي في منطقة المرمالة "العمليات الحكومية" تستعرض خطة الإغاثة والتعافي المبكر لقطاع الطاقة في غزة الرئيس يلتقي رئيسة البرلمان الفرنسي "هدير الغراب".. الجيش الإسرائيلي يعلن انتهاء مناورات عسكرية بالضفة

الدولار يصعد لأعلى سعر له منذ بداية العام 2018

 صعد الدولار لأعلى مستوى منذ بداية 2018 أمام عملات منافسة اليوم مع هبوط اليورو ، ما دفع التجار إلى شراء العملة الأميركية رغم بعض المخاوف من أن تكون وتيرة صعودها أسرع من اللازم.

وارتفع الدولار نحو 4.5% أمام سلة من العملات المنافسة في ثلاثة أسابيع مع تبدد التوقعات بأن تحذو بنوك مركزية أخرى حذو مجلس الاحتياطي الفدرالي الأميركي الاتحادي (البنك المركزي) في تطبيع السياسة النقدية.

وواصل الدولار مكاسبه اليوم الثلاثاء، حيث ارتفع مؤشره الذي يقيس أداءه أمام سلة عملات بنسبة 0.4% إلى 93.08 بعد قيام المستثمرين بإغلاق بعض المراكز التي كانت تراهن على انخفاض الدولار في الفترة السابقة، مما دفع العملة الأميركية للصعود على مدى ثلاثة أسابيع متتالية.

وحقق الدولار الأميركي بعضا من أكبر مكاسبه اليوم أمام اليورو والدولار الأسترالي اللذين انخفضا 0.4% و0.8% على الترتيب.

وفي تعاملات أمس نزل اليورو دون 1.19 دولار للمرة الأولى هذا العام في أعقاب بيانات أضعف من التوقعات بشأن الطلبيات الصناعية الألمانية ومعنويات المستثمرين في منطقة اليورو.

ورغم صعود الدولار ظل الين الياباني متماسكا أمام العملة الأميركية وغيره من العملات الرئيسية، مما يشير إلى استمرار حالة الحذر في السوق.وقال الرئيس التنفيذي لإدارة الأصول في شركة فورترس للاستثمار مصطفى فهمي إن البيانات الاقتصادية الإيجابية عن سوق العمل في الولايات المتحدة ومؤشرات أخرى أعطت زخما قويا للدولار خلال الفترة القليلة الماضية.

بيد أن فهمي عبر عن اعتقاده بأن هذا الزخم لن يكون مستداما لاعتبارات عديدة، بينها غياب أي بوادر عن إمكانية حدوث انفراج في الحرب التجارية بين أميركا والصين رغم وجود مفاوضات بين الطرفين، بالإضافة إلى التوترات السياسية في منطقة الشرق الأوسط وتداعياتها على أسعار النفط.

وأضاف أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يرغب في حقيقة الأمر بدولار ضعيف لدعم الصادرات الأميركية ثم تقليص العجز التجاري مع العالم، مشيرا إلى أن الاقتصاد العالمي يعيش حالة من التشنج بسبب عدد من الملفات الدولية التي لم تجد طريقها إلى الحل