شهيدان وإصابات بقصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في خان يونس فلسطين تعزي الجزائر بضحايا سقوط حافلة في العاصمة "مصلحة مياه القدس": نقص 30 ألف متر مكعب من المياه الموردة لمحطة رام الله الأسبوع الماضي مستعمرون يقتحمون سهل "مرج سيع" في المغير شرق رام الله في لفتة إنسانية تتجاوز حدود الرياضة.. نادٍ إيرلندي يضع صورة الشهيد العبيد على قمصانه قوات الاحتلال تقمع وفدا نقابيا شمال غرب نابلس 11 شهيدا بينهم 5 من منتظري المساعدات شمال غرب قطاع غزة "شؤون اللاجئين" والمكتب التنفيذي للجان الشعبية: نرفض اشتراطات عودة النازحين إلى مخيمات شمال الضفة الغربية رئيسة وزراء الدنمارك: نتنياهو مشكلة بحد ذاته والوضع بالقطاع مروع وكارثي مستوطنون يحرقون منشآت زراعية ومركبات شمال رام الله اليونيسف: 112 طفلًا يدخلون دائرة سوء التغذية يوميًا في قطاع غزة مستوطنون يهددون مواطنا بإخلاء منزله خلال 24 ساعة شرق بيت لحم شهيدان ومصابون من منتظري المساعدات برصاص الاحتلال في رفح وخان يونس ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 61,897 شهيدا و155,660 مصابا "الأونروا": مليون فتاة وامرأة في قطاع غزة يواجهن مجاعة جماعية

الموت يخطف أحد "أثقل" شباب العالم

الحرية- بعد حياة كان ملؤها المعانا والألم حتى اللحظة الأخيرة، فارق شاب أميركي الحياة عن عمر يناهز 29 عاما.

وأوردت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، الأربعاء، أن والد شون ميليكين نعى ابنه الذي توفي في إحدى مستشفيات ولاية تكساس، الأحد.

وقال الوالد في منشور عبر "فيسبوك" :" كان (ابني) يعاني من مشكلات في تنفسه يوم الأحد، وتمكنوا من انعاشه، وبعد فترة قصيرة توقف قلبه"، مضيفا "كان رجلا صالحا، له قلب طيب".

وبحسب الصحيفة البريطانية، فقد عانى شون، البالغ من العمر 29 عاما، من مضاعفات عدوى ألمت به، أدخل على أثرها المستشفى، لتتدهور حياته هناك، وصولا إلى رحيله.

وبلغ وزن الشاب الراحل نحو 408 كيلوغراما، علما أنه بدأ يعاني من مشكلة الوزن المفرط منذ طفولته، وخرجت عن السيطرة بعدما انفصل والداه.

وظهر ميليكين الابن في برنامج تلفزيوني عام 2016، حيث كان وزنه يصل إلى 272 كيلوغراما، ليروي تفاصيل حياته التي أصبحت جحيما بسبب السمنة.

ولم يكن قادرا على الوقوف أكثر من 30 ثانية متواصلة أثناء تصوير البرنامج.

وأصبح طريح الفراش بعدما وصل وزنه أثناء السنة الأولى من المدرسة الثانوية 181 كيلوغراما.

وكان يخطط إلى الانتقال من منزله في كاليفورنيا إلى هيوستن لمعرفة ما إذا كان قادرا على تحمل عملية جراحية لإنقاص الوزن لأنه كان يعلم أنه لن يكون بمقدوره العيش أكثر من 30 عاما إذ بقي بهذا الوزن، وليس واضحا ما إذا خضع لعملية أم لا.

وقال في مقابلة صحفية لاحقا: "عندما أستيقظ كل صباح، علي أن أواجه حقيقة ما أصبحت عليه حياتي. أنا كبير جدا وبالكاد أستطيع أن تحرك. كل ما أستطيع القيام به الذهاب إلى الحمام".

وكان العالم العربي شهد حالة مماثلة عام 2017، إذ توفيت المصرية إيمان عبد العاطي التي يعتقد أنها كانت أثقل امرأة في العالم حينها، بعد معاناة طويلة مع تداعيات الزيادة الهائلة في وزنها.