مستعمرون يهاجمون قاطفي الزيتون في بيت دجن شرق نابلس شهيدان متأثران بجروحهما وإصابة طفلين بانفجار جسم مشبوه من مخلفات الاحتلال في غزة واشنطن تحضر مشروع قرار أممي لتشكيل قوة دولية في غزة سفارة دولة فلسطين لدى السويد تنظم ندوة بعنوان: "عامان من المعاناة الإنسانية والاستجابة" جماهير نابلس تشيع جثمان الشهيد محمد أبو حنين في مخيم عسكر شرق نابلس المعابر: السماح بإدخال زيت الزيتون إلى المملكة الأردنية الهاشمية الاحتلال يقتحم بلدة دير بلوط ويداهم منازل المواطنين الرويضي يبحث مع نائب رئيس الوزراء العراقي آخر المستجدات الفلسطينية حماس: تلقينا ضمانات دولية بانتهاء الحرب على غزة فعليا روبيو: حريصون على إنجاح اتفاق غزة.. وضم إسرائيل للضفة يهدد السلام الاحتلال يعتدي على قاطفي الزيتون في نحالين غرب بيت لحم قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيتا جنوب نابلس واندلاع مواجهات الاحتلال يغلق طريقا فرعية في الأغوار الشمالية الأونروا: يجب الالتزام بوقف إطلاق النار لإعادة أطفال غزة إلى بيئة تعليمية الاحتلال يحتجز عريسا ووالده قرب رنتيس غرب رام الله

كورونا والسن.. دراسة 'مخيفة' تكشف من هم أكثر عرضة للوفاة

لا يزال العلماء عاكفين على دراسة سلوك فيروس كورونا المستجد، وتأثيره على أجسام المرضى وفرص حدوث وفيات بسبب الإصابة به، حتى توصلوا مؤخرا إلى رابط بين السن وخطورة الطفيل.

وكشفت دراسة أجراها باحثون في مجال الأوبئة بكلية جونز هوبكنز بلومبرغ للصحة العامة الأميركية بدعم من جامعة جنيف، أن خطر الوفاة من جراء الإصابة بالفيروس تعتمد بشكل كبير على عمر المريض.

وأوضحت الدراسة التي نشرتها مجلة "لانسيت" العلمية، أن احتمال وفاة مرضى "كوفيد 19" ممن تزيد أعمارها على 65 عاما أكبر 18 ألف ضعف ممن تقل أعمارهم عن 20 عاما.

وتؤكد الأرقام أن نسبة الوفيات بسبب فيروس كورونا في عمر بين 10 إلى 20 عاما 3 في المليون تقريبا، في حين تصل هذه النسبة لمن هم فوق الـ65 عاما إلى 60 ألفا في المليون.

وأجرى الباحثون دراستهم على بيانات عدد من المرضى من سويسرا، التي تمتلك نظام رعاية صحية فعالا، كان قادرا على التعامل مع الوباء بأفضل سيناريو.

وأكدوا أن النتائج يجب أن تقدم دليلا للأطباء، بل وللحكومات، من أجل وضع خطط لعلاج مرضى كورونا حسب أعمارهم، مشيرين إلى خطر الفيروس على كبار السن "مرعب".

ووجد المؤلفون أثناء دراستهم أنه من بين 286 حالة وفاة تم الإبلاغ عنها بسبب "كوفيد 19" في جنيف، كان عمر أصغر شخص يفارق الحياة 31 سنة.

وتتشابه الأرقام المسجلة في جنيف مع خطر الوفاة من جراء الإصابة بالفيروس التاجي في إنجلترا، رغم أن البيانات المحددة ليست متوافقة تماما.