ترامب أمام الكنيست: السلام أصبح واقعا يمكن البناء عليه إسبانيا تقدّم 2 مليون يورو لدعم رواتب الموظفين والمتقاعدين الفلسطينيين الميمي يدعو لإدراج بند خاص بالدول المتأثرة بالاحتلال والصراعات في الاستراتيجية الإقليمية للمياه الاحتلال يعيق تنقّل المواطنين شرق قلقيلية برئاسة السيسي وترامب.. انطلاق قمة شرم الشيخ للسلام من مصر عشرات الإصابات في اقتحام الاحتلال لبلدة بيت كاحل ترامب: الحرب في غزة انتهت والمساعدات بدأت في التدفق.. مرحلة إعادة بناء القطاع قد تكون الأصعب استشهاد مواطن بنيران الاحتلال في خان يونس النرويج تقدم 4 ملايين دولار دعماً إضافياً للموازنة الفلسطينية منتخب الرأس الأخضر يتأهل للمونديال لأول مرة في تاريخه الرئاسة المصرية في ختام قمة شرم الشيخ: سنواصل العمل لتحقيق السلام العادل والشامل شاهين تعود جرحى من قطاع غزة يتلقون العلاج في مستشفيين باليونان 200 قتيل منذ مطلع العام: مقتل شاب بجريمة إطلاق نار في وادي عارة قوات الاحتلال تصيب شابا بالرصاص وتعتقله في العيسوية إصابة شاب برصاص الاحتلال في مخيم الدهيشة

يساعد في جدولة الشيكات..طلبة البوليتكنك يبتكرون تطبيق الأول من نوعه

 

 تمكّن طالبان من جامعة بوليتكنك فلسطين من ابتكار تطبيق إدارة الشيكات (شيكاتي)، والقائمون على المشروع طلبة من كلية تكنولوجيا المعلومات وهندسة الحاسوب تخصص علم حاسوب وهم: ياسين الكركي وحمزة الزعتري، وأشرفت على المشروع الأستاذة ازدهار جوابرة.

أهميّة المشروع ومراحل انجازه

المشروع هو عبارة عن تطبيق للهواتف الذكية، ويعمل على إدارة وجدولة الشيكات بنوعيها الصادرة والواردة، وتكمُن أهميّة هذا المشروع في أنّه يسهل على الأفراد عملية إدارة ومُتابعة شيكاتهم الصادرة او الشيكات التي بحوزتهم، ويُسهّل عملية إصدار شيك جديد بعيداً عن تعارضه مع شيكات أخرى صادرة من الشخص نفسه.

ويعمل المشروع من خلال ارسال اشعارات للمُستخدم لتذكيره بمواعيد شيكاته الصادرة أو الواردة، ويستطيع المُستخدم تحديد ميزانية شهرية ليتم تذكيره بها في حالة تخطيها عند عملية اصدار شيك في شهر مُعيّن.

فكرة واعده

ويتميّز التطبيق بأنّه يسهل على المُستخدم عملية إدخال المعلومات، وذلك من خلال تضمين تكنولوجيا مُعالجة الصورة، حيث يمكّن المُستخدم من استخراج كافة المعلومات المُدونة على الشيك من خلال كاميرا الهاتف، ويقوم المُستخدم بالتقاط صورة للشيك، ومن ثم يعمل النظام على فهم مُحتويات الشيك.

هذا المشروع هو الأول من نوعه على مُستوى البلاد، ويستخدم المشروع تقنيات تكنولوجية حديثة تجعل عملية استخدامه اسهل، ويملك فرصة عالية للتحول لمنتج تجاري.

امكانية للتطوير

وأكّد طلبة المشروع على أهميّة إدراج مُميّزات أخرى في النظام بحيث يصبح النظام يخدم أكبر شريحة مُمكنة من أفراد المُجتمع الفلسطيني.

وعلى الصعيد التقني كان هناك عدة صعوبات في تطوير النظام، لعلّ أبرزها عملية تحليل وفهم المعلومات المُستخرجة من الصورة خاصة تلك المعلومات المكتوبة بخط اليد، وتم تحسين النتائج من خلال مُقارنة نتائج النظام مع المعلومات الأصلية وعمل خوارزمية لتحسين النتائج.