الاحتلال يعتدي على طفلين بالضرب في مدينة الخليل "فتح": إعدام الأسير المحرر هشام الصفطاوي يكشف الوجه الحقيقي لـ"حماس" الإعلام الحكومي في غزة: الاحتلال ارتكب 47 انتهاكا لوقف إطلاق النار إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام وزارة الداخلية تعلن آلية استصدار جواز السفر البيومتري لأهلنا في قطاع غزة قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات واقتحامات في الضفة والقدس وتواصل حصار بيتا جنوب نابلس الأمم المتحدة تحذر من مخاطر الذخائر غير المنفجرة في غزة الاحتلال يعيق تنقّل المواطنين شرق قلقيلية ويقتحم قرية عزون عتمة إصابة مواطن وزوجته في اعتداء للمستعمرين جنوب الخليل الاحتلال يقتحم مدينة طوباس قوات الاحتلال تطلق قنابل الصوت والغاز عند مدخل إذنا غرب الخليل الاحتلال يقتحم عرابة جنوب جنين جيش الاحتلال يغلق مداخل حزما نتنياهو: لا نهاية للحرب قبل عودة الأسرى ونزع سلاح غزة الطقس: غائم جزئي والحرارة أدنى من معدلها السنوي العام بحدود 3 درجات مئوية

الصحة العالمية: "أوميكرون" ما زال خطيرًا جدًا

اعتبرت منظمة الصحة العالمية أن خطورة متحور"أوميكرون" من فيروس كورونا المسبب لعدوى "كوفيد-19" ما تزال "عالية جدا".

وقالت المنظمة، في تقرير أسبوعي حول تطورات جائحة فيروس كورونا نشرته مساء الثلاثاء: "لا يزال الخطر العام المتعلق بالمتحور الجديد المثير للقلق أوميكرون عاليا جدا".

 

وأوضحت المنظمة: "وتشير الدلائل المتوافقة إلى أن متحور أوميكرون لديه ميزة النمو بوقت مضاعف من يومين الى ثلاثة مقارنة بمتحورة دلتا، وقد لوحظت الزيادة السريعة في انتشار الإصابات في العديد من البلدان".

 

وتم تسجيل أول إصابة بسلالة "B.1.1.529"، التي أطلقت عليها منظمة الصحة العالمية لاحقا اسم "أوميكرون"، في بوتسوانا يوم 11 نوفمبر لدى مواطن من جنوب إفريقيا، حيث بدأ انتشار هذا المتحور.

وتحمل هذه النسخة عددا قياسيا من التحورات حيث يبلغ 50، بما في ذلك أكثر من 30 طفرة في بروتين سبايك الذي يتسلل من خلاله الفيروس إلى جسد الإنسان، وسط مخاوف واسعة من أن هذه السلالة، التي صنفتها منظمة الصحة العالمية بـ"المثيرة للقلق"، قادرة على مقاومة اللقاحات.

 

 

وأعلنت منظمة الصحة العالمية سابقا أن المعطيات المتوفرة تفيد بأن سلالة "أوميكرون" لفيروس كورونا تنتشر بوتيرة غير مسبوقة، مؤكدة أن التلقيح وحده لن يكون كافيا لمكافحة المتحور وداعية إلى اتباع كافة الإجراءات التي تشملها الإجراءات خاصة التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات.