الاحتلال يدمر بركتي مياه شرق مدينة أريحا الاحتلال يوزّع منشورات تطالب بخفض صوت الأذان في عزبة رأس طيرة جنوب قلقيلية مصر ترحب باعتماد الأمم المتحدة قرارين لدعم حقوق الشعب الفلسطيني اسطفان سلامة يؤدي اليمين القانونية أمام الرئيس وزيرا للمالية والتخطيط الاحتلال يستولي على 531 دونماً من أراضي جنين بأوامر عسكرية جديدة مؤسسات الأسرى: 9300 أسير ومعتقل في سجون الاحتلال "موسم إنفلونزا قاسٍ": الصحة الإسرائيلية توصي بارتداء الكمامات للفئات المعرّضة للخطر الاحتلال يسلّم 8 إخطارات بوقف العمل والبناء لمنازل مأهولة في بلدة بروقين غرب سلفيت شهيد في غارة للاحتلال على لبنان السعودية تدين مصادقة الاحتلال على بناء 19 مستوطنة في الضفة تحذير أممي من تراجع أولوية إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة الاحتلال يقرر هدم مزيدٍ من المنازل في مخيم نور شمس بطولكرم إيطاليا وإندونيسيا توافقان على إرسال قوات إلى غزة بشرط عدم الاحتكاك مع حماس "ترمب" يقرر حظر حملة جواز سفر السلطة الفلسطينية من دخول الولايات المتحدة الأمريكية. "الكنيست" تصادق على إحالة مشروع قانون فصل الماء والكهرباء عن مكاتب "أونروا" للتصويت

إحالة قضية فالفيردي للاتحاد الإسباني.. وهذه العقوبة المتوقعة

شهدت قضية فيدي فالفيردي، لاعب وسط ريال مدريد، قرارًا جديدًا، اليوم الإثنين، عقب فحص الملف من جانب اللجنة الوطنية لمكافحة العنف.

كانت العديد من التقارير، أشارت إلى أنَّ فالفيردي انتظر أليكس باينا، لاعب فياريال، بجوار حافلة الفريق عقب مباراة الفريقين، وقال النجم الأوروجواياني للاعب فياريال: "كرر ما قلته لي في الملعب عن ابني"، ثم ضربه بلكمة في الوجه.

واتهمت التقارير، أليكس باينا بأنه قال لفالفيردي في مباراة الفريقين بكأس ملك إسبانيا يوم 19 يناير/كانون ثان الماضي: "ابكِ الآن؛ لأن ابنك لن يولد".

ووفقًا لصحيفة "آس" الإسبانية، فقد أحالت لجنة مكافحة العنف، القضية إلى لجنة المنافسة في الاتحاد الإسباني لكرة القدم، التي ستجتمع يوم الأربعاء، لفتح الملف بشكل استثنائي.

وأشارت إلى أن لجنة المنافسة ستستدعي فالفيردي وباينا للإدلاء بأقوالهما في الواقعة، ومن المتوقع صدور قرار العقوبة في غضون شهر ونصف.

وأوضحت أن "انتقال القضية للاتحاد الإسباني يعني أن عقوبة فالفيردي لن تخضع لقانون الرياضة بشكل مباشر، وبالتالي فإنه من المتوقع أن تكون العقوبة عبارة عن إيقاف ما 4 إلى 12 مباراة.

وذكرت أن فالفيردي كان مهددا بعقوبة أكثر قسوة، إذا استمرت لجنة مكافحة العنف في التحقيق بالقضية.