شهيد وثلاثة جرحى جراء قصف الاحتلال مركبة جنوب بيروت الاحتلال يقتحم بلدة عجة في جنين ويداهم عددا من المنازل 7 شهداء وعشرات الإصابات في استهداف الاحتلال منتظري المساعدات في خان يونس استشهاد لاعب خدمات المغازي مهند اللّي النيابة والشرطة تباشران إجراءاتهما القانونية بواقعة وفاة طفل خلال شجار في طولكرم الاحتلال يداهم مسكنا في مسافر يطا جنوب الخليل الاحتلال يواصل مجازره في قطاع غزة: 92 شهيدا منذ فجر اليوم الاحتلال يقتحم عزون شرق قلقيلية ويحول منزلا إلى ثكنة عسكرية الاحتلال يقتحم بلدة العيزرية جنوب شرق القدس الطقس: استمرار الأجواء الحارة وانخفاض طفيف يوم غدٍ الاحتلال يعتقل مواطنا خلال اقتحام مدينة الخليل ويداهم منازل وبيوت عزاء مستوطنون ينصبون خيمة ويطلقون أغنامهم قرب منازل المواطنين بمسافر يطا استقرار أسعار الذهب استطلاع معاريف: نتنياهو يقترب من الحكومة - آيزنكوت قد يقرر مصيره زعيم المعارضة لبيد يلتقي رئيس الإمارات في أبو ظبي

“لا تذهب للعراق”.. وسم يدعو الرئيس الجزائري لعدم حضور قمة بغداد

انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر وسم واسع النطاق تحت عنوان “لا تذهب للعراق”، موجهاً نداء مباشراً إلى رئيس البلاد عبد المجيد تبون، بعد أيام فقط من تلقيه دعوة رسمية لحضور القمة العربية المقررة منتصف مايو المقبل في العاصمة العراقية بغداد.

ودعا هذا الوسم الرئيسَ الجزائري إلى تجنب حضور القمة، بسبب مخاوف عبّر عنها ناشطون ومواطنون، تتعلق بالوضع الأمني والسياسي في العراق، إضافة إلى خلفيات تاريخية أليمة ما تزال حاضرة في الذاكرة الجزائرية، خاصة ما يتعلق منها بالرئيس الراحل هواري بومدين، أكثر الزعماء تأثيرا في التاريخ الجزائري بعد الاستقلال.

وقد انطلقت شرارة الحملة بعد انتشار مقطع مصور لسيدة جزائرية تخاطب الرئيس تبون بتوسل، ملتمسةً منه عدم السفر إلى العراق، واستحضرت في حديثها حادثتين بارزتين؛ أولاهما وفاة الرئيس الأسبق هواري بومدين، الذي تقول روايات متداولة إنه أُصيب بمرض غامض عقب زيارة له إلى العراق عام 1978، وهي الزيارة التي ربطها البعض لاحقاً بفرضية التسميم، رغم غياب أدلة دامغة.

والثانية تتعلق بالمأساة التي طالت وزير الخارجية الأسبق محمد الصديق بن يحيى، الذي كان يقود جهود وساطة لوقف الحرب بين العراق وإيران، قبل أن تُسقط طائرته في ظروف مشبوهة عام 1982، فيما توجهت أصابع الاتهام آنذاك إلى صاروخ عراقي يكون قد استهدفها. واللافت أن عددا كبيرا من الصفحات والمعلقين انخرطوا في دعم الوسم، معتبرين أن العراق اليوم لا يزال يشكل منطقة خطر، وسط تواجد كثيف لأجهزة مخابرات أجنبية وصراعات داخلية معقدة.