(662) حالة اعتقال سُجّلت في الضّفة الغربية بما فيها القدس خلال شهر تموز من بينهم (39) طفلاً و(12) امرأة "جودة البيئة": الاحتلال ومستعمروه يواصلون انتهاكاتهم البيئية في قلقيلية تموز الماضي تقرير يكشف: إسرائيل وسعت حدودها الفعلية بعد 7 أكتوبر السيطرة على غزة وتوزيع مساعدات انسانية..اسرائيل تقرر تجنيد نحو نصف مليون جندي احتياط 5 شهداء ومصابون برصاص الاحتلال من منتظري المساعدات جنوب خان يونس نتنياهو: إذا القت حماس السلاح ستنتهي الحرب غدا كاليفورنيا ترفض طلب ترامب من جامعتها دفع مليار دولار على خلفية الحراك الداعم لفلسطين مجلس الجامعة العربية يدعو إلى حماية الشعب الفلسطيني من الإبادة والتهجير كهرباء الخليل ترفع قدرة محطة الحسين الرئيسية إلى 26 ميجا فولت أمبير وتعيدها للخدمة الكاملة استطلاع: غالبية الألمان يؤيدون الاعتراف بدولة فلسطينية فورا الوزيرة شاهين تبحث مع نظيرتها الأسترالية مسألة الاعتراف بدولة فلسطين الاحتلال يقتحم بلدة تقوع وينصب حاجزا عند مدخل وادي فوكين القناة 12 العبرية: قد تعود إسرائيل وحماس إلى المفاوضات خلال أيام مستعمرون ينصبون بيوتا متنقلة جنوب شرق بيت لحم قوات الاحتلال تقتحم قرية التوانة وتعتدي على ناشط بعد محاولة مستعمرين إقامة بؤرة استيطانية

(662) حالة اعتقال سُجّلت في الضّفة الغربية بما فيها القدس خلال شهر تموز من بينهم (39) طفلاً و(12) امرأة

قالت مؤسسات الأسرى (هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، ومؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان)، إنّ (662) حالة اعتقال سُجّلت في الضّفة الغربية بما فيها القدس، خلال شهر تموز/ يوليو 2025، من بينهم (39) طفلاً و(12) امرأة. وبذلك يرتفع عدد حالات الاعتقال في الضّفة منذ بدء حرب الإبادة إلى أكثر من (18500)، بينهم أكثر من (570) حالة اعتقال لنساء، ونحو (1500) حالة اعتقال لأطفال. وتشمل هذه الأرقام من أبقى الاحتلال على اعتقالهم ومن أفرج عنهم لاحقاً، ولا تتضمن أعداد المعتقلين من غزة، التي تقدّر بالآلاف منذ بدء الإبادة.

وأضافت المؤسسات، في نشرتها حول أبرز المعطيات والقضايا الموثقة خلال شهر تموز/ يوليو، أنّ سلطات الاحتلال الإسرائيلي واصلت حملات الاعتقال الممنهجة في الضفة، بالتوازي مع تصاعد عدوان المستوطنين في القرى والبلدات، الأمر الذي أسهم في زيادة وتيرة الاعتقالات، وكان العدوان على مسافر يطا نموذجاً بارزاً لذلك. وقد رافقت هذه الحملات عمليات إعدام ميدانية، وتدمير للمنازل، وتصعيد في التحقيقات الميدانية المقرونة بالتنكيل والضرب المبرح، فضلاً عن الإرهاب المنظّم، واحتجاز عائلات المطاردين رهائن، لا سيما النساء. كما تحوّلت عمليات السرقة والمصادرة إلى سياسة ثابتة ترافق الاعتقالات.