المنظمات الاهلية: الوضع الانساني الكارثي في القطاع يتطلب خطة استجابة شاملة وفورية جيش الاحتلال: إحدى الجثث الأربع التي استلمناها لا تتطابق مع أي من المحتجزين مصطفى: الحكومة جاهزة لإعادة إعمار قطاع غزة ومستمرة في مداولاتها مع كافة الأطراف لتحقيق ذلك جنود الاحتلال و المستطونين يهاجمون المزارعين أثناء قطف الزيتون في النزلة الشرقية شمال طولكرم التميمي: الحكومة تولي حماية حقوق المواطنين في الأراضي أولوية قصوى شهيدان في الشجاعية والاحتلال يعتقل 24 مواطنا في خان يونس ورفح أهالي الزبابدة يشيعون جثمان الشهيد أبو عيشة اشتية: الجهود الأوروبية ضرورية لترسيخ حل الدولتين وإنهاء الاحتلال الوزير برهم يوقع اتفاقيات مع عدد من جامعات غزة لدعم الطلبة 8 شهيدا في قطاع غزة منذ تشرين الأول 2023 هكذا سيبدو إعمار القطاع.. سيستمر أكثر من عقد من الزمن ويكلّف عشرات المليارات تقارير: حماس سلّمت لإسرائيل جثمان فلسطيني قدّمته سابقا كجندي إسرائيلي الخليل: وزارة الصناعة تطلق مشروع "القرية الحرفية المستدامة للأحذية والجلود" بدعم إيطالي وبالشراكة مع "اليونيدو" إصابة مواطن بجروح في اعتداء للمستوطنين شرق الخليل فروانة: الإعدامات الميدانية التي نفذتها "حماس" تمثل سلوكًا مدانًا وتشويهًا لصورة النضال الفلسطيني

سفير فلسطين لدى روسيا: الاعترافات المتزايدة بدولة فلسطين تأكيد لعدالة قضيتنا

قال سفير دولة فلسطين لدى روسيا الاتحادية عبد الحفيظ نوفل إن التحول الدبلوماسي التاريخي الذي نشهده بمزيد من اعترافات الدول بدولة فلسطين، هو ثمن لدماء أطفالنا وتضحيات شعبنا، وتأكيد لعدالة القضية الفلسطينية واحتضان للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.

جاء ذلك في مؤتمر صحفي دعت إليه وكالة "ريا نوفستي" الفيدرالية، شكر فيه الدول التي اعترفت بدولة فلسطين.

واعتبر نوفل أن خطاب الرئيس محمود عباس يحمل رؤية متكاملة لمرحلة ما بعد وقف الحرب في غزة، ويشكل منصة جدية لإيجاد حل سلمي يضمن الأمن والاستقرار في المنطقة ويجسد حقوق شعبنا المشروعة.

وأشار نوفل إلى حتمية وقف الإبادة والتجويع وضرورة، عودة السلطة الوطنية الفلسطينية إلى غزة بوصفها الجهة الشرعية الوحيدة القادرة على النهوض بغزة، وأهلها من تحت الأنقاض والدمار، وقيادة المرحلة المقبلة بإعادة الإعمار وبناء المستقبل.

وشكر نوفل المملكة العربية السعودية وجمهورية فرنسا على جهودهما ومواقفها في مؤتمر حل الدولتين، واعتبر أن نتائج هذا المؤتمر تشكل فرصة لتعيد واشنطن النظر في سياساتها الداعمة لإسرائيل، ولتفهم حكومة الاحتلال أن صمود شعبنا والتفافه حول قيادته تشكل الضمانة الأكيدة لحصوله على تطلعاته وفي مقدمتها تجسيد الدولة المستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.