استشهاد المعتقل صايل أبو نصر من غزة في سجون الاحتلال وزير الاقتصاد يبحث مع الممثل الألماني التعاون الثنائي مستوطنون يهاجمون منازل المواطنين في وادي عبيان شرق كيسان حكم لصالح "فلسطين أكشن" للطعن على حظر بريطانيا الاحتلال يقتحم مخيم عسكر الجديد شرق نابلس وزيرة الخارجية توقع مذكرات تفاهم مع النرويج وايسلندا بشأن تطوير العلاقات الثنائية 60,138 شهيدا و146,269 مصابا منذ بدء عدوان الاحتلال على غزة تواصل أعمال مؤتمر الأمم المتحدة حول تسوية القضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين وزير الثقافة يوقّع اللائحة الوطنية للتراث الثقافي غير المادي شهداء ومصابون من منتظري المساعدات شمال قطاع غزة وجنوبه الاحتلال يحتجز عدد من أهالي مخيم جنين حاولوا الوصول إلى منازلهم مقتل شاب بجريمة إطلاق نار في الرملة بلجيكا تقرر إحالة جنديين في جيش الاحتلال إلى "الجنائية الدولية" الاحتلال يعتقل مزارعًا من بيت فجار ويواصل التوسع الاستيطاني في واد رحال المجلس الاقتصادي والاجتماعي يعتمد قرارين تاريخيين حول المرأة الفلسطينية والانعكاسات الاقتصادية والاجتماعية للاحتلال

الرياضة تتساوى في الفائدة مع الأدوية لمرضى القلب

وكالة الحرية الاخبارية -وكالات- قال باحثون إن التمارين البدنية ربما تتساوى في الفائدة مع الأدوية في علاج أمراض القلب، ويتعين أن تكون وجهاً للمقارنة عند ابتكار واختبار عقاقير جديدة.

وفي مراجعة نشرت نتائجها في دورية الطب البريطانية، لم يجد باحثون من بريطانيا والولايات المتحدة اختلافات إحصائية يمكن رصدها بين فوائد التمارين والأدوية بالنسبة لمرضى الشريان التاجي ومن تظهر عليهم بوادر البول السكري.

ووجدت المراجعة - التي حللت نتائج 305 دراسات غطت 340 ألف مشارك تقريبا- أن التمارين ربما تكون أكثر فائدة من العلاج بالأدوية بالنسبة للمرضى الذين يتعافون من آثار نوبات قلبية.

وأمراض القلب والأوعية الدموية هي القاتل الأول في العالم، إذ تؤدي إلى 17 مليون وفاة على الأقل سنوياً.

وقال الباحثون "في الحالات التي توفر فيها خيارات الأدوية تأثيراً طفيفاً فقط يحتاج المرضى إلى فهم التأثير النسبي الذي قد تحدثه التمارين على وضعهم الصحي".

وتضاف المراجعة إلى مجموعة كبيرة من الأدلة تظهر أن الممارسة المنتظمة للتمارين ضرورية لصحة الإنسان.

وتقول منظمة الصحة العالمية ومقرها جنيف إن عدم النشاط البدني هو رابع العوامل الرئيسية المرتبطة بمخاطر الوفاة في العالم، إذ يسبب ما يقدر بنحو 3.2 مليون وفاة في العالم سنوياً.