انخفاض أسعار الذهب والنفط عالميا الاحتلال يغلق طريق واد أم سلمونة جنوب بيت لحم بالسواتر الترابية 4 شهداء بنيران جيش الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس منذ صباح اليوم مستعمرون يشرعون ببناء بؤرة استعمارية في خربة الحديدية بالأغوار الشمالية إصابة سائق مركبة في اعتداء مستعمرين على طريق المعرجات شمال غرب أريحا الاحتلال يُصدر ويجدد أوامر الاعتقال الإداري بحق 51 معتقلا الحايك يعلن إنجاز الخطة الإدارية والحفاظية لموقع التراث العالمي "تل السلطان" في أريحا انتشال جثامين 8 شهداء من تحت أنقاض منزل بمخيم المغازي مؤسسة الشبكة الفلسطينية لتطوير الإعلام تطلق مبادرة "المسؤولية المجتمعية الرقمية" فلسطين والسعودية تقودان تبني إستراتيجية عربية للتكامل الصناعي خلال اجتماع استثنائي بالرياض "الأونروا": 90% من سكان غزة يعتمدون على الإغاثة ووجبة واحدة كل 24 ساعة الاحتلال ينصب بوابة حديدية عند مدخل بيت عور الفوقا غرب رام الله جيش الاحتلال يُصدر أمرًا بالاستيلاء على أكثر من 77 دونمًا في بلدتي الزعيم والعيسوية شرق القدس جرافات الاحتلال تواصل شق طريق استيطاني شمال شرق القدس وزارة التربية تنظم مؤتمر التربية الرياضية النوعية بالشراكة مع اللجنة الأولمبية والفدرالية الفرنسية للرياضة العمالية

غدا الذكرى الـ45 لانطلاقة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين

وكالة الحرية الاخبارية -  تصادف غدا السبت، الذكرى السنوية الخامسة والأربعين على تأسيس الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين.

تأسست الجبهة الديمقراطية بتاريخ 22 شباط من العام 1969. وهي فصيل ماركسي نتج عن الانسلاخ الفكري بين الماركسيين والقوميين في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين سنة 1969، ويتزعمها نايف حواتمة منذ تأسيسها.

وأسس الجبهة الى جانب حواتمة؛ عبد الكريم حمد، عمر قاسم، د.نظمي خورشيد، سعيد البطل، عمر سعد، سامي أبو غوش، خالد نزال، بهيج المجذوب، عاطف سرحان، حسين سالم، أحمد كيلاني، قيس عبد الكريم، فهد سليمان، تيسير خالد، صالح زيدان، هشام أبو غوش، د.رمزي رباح، داود تلحمي، على فيصل، عمر عساف، ياسر عبد ربه، صالح رأفت، ممدوح نوفل، عصام عبد اللطيف، تيسير الزبري، عبلة أبو عبلة، أحمد يوسف، بلال الحسن، د.خليل الهندي، سعيد عبد الهادي، سامي ضاحي، أسامة الهندي، محمد كتمو، د.عصام حداد، ساجي سلامة، كمال البقاعي، د.رياض منصور، د.مصطفى جفال، جورج كتن، محمود ذيب، مصطفى كنعان، سعد الله ونوس، د.معين زيادة، عبد الرحمن منيف، د.صادق جلال العظم، محمد كشلى، د.العفيف الأخضر، عبد الرحمن مرضعة، د.ماهر الشريف.

وينص البرنامج السياسي للجبهة على ما يلي:

• المسألة الوطنية الفلسطينية: هي في جوهرها مسألة التبديد القومي لشعب فلسطين واقتلاعه من وطنه وتقسيم واحتلال بلاده فلسطين وحرمانه من حقه الطبيعي في تقرير مصيره.

• الحركة الوطنية الفلسطينية: هي حركة وطنية تحررية، مهمتها التاريخية في إنجاز حل ديمقراطي جذري للمسألة الوطنية الفلسطينية بكل أبعادها.

• إن تصاعد النضال الوطني التحرري للشعب الفلسطيني والشعوب العربية يؤدي إلى فضح الطبيعة الوهمية للحل الصهيوني، وينمي القناعة بأن الطريق الوحيد إلى السلام هو التعايش بين الشعبين في فلسطين ديمقراطية موحدة.

• يتحدد الهدف المرحلي في انتزاع حق الشعب الفلسطيني في العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على الأراضي الفلسطينية المحتلة بعدوان 1967، وهي الضفة الغربية وقطاع غزة وعاصمتها القدس الشريف.

• إعلان دولة فلسطين، وربط سياستها الكاملة على الأراضي المعترف بها دولياً كأراضي فلسطينية محتلة وفقاً لقرارات مجلس الأمن رقم 605 - 607 - 608 وهي أراضي الضفة الفلسطينية بما فيها القدس وقطاع غزة حتى حدود 4 حزيران 1967م.

• دعوة حكومة إسرائيل إلى إجراء مفاوضات؛ لإقرار سلام دائم ومتوازن على أساس تطبيق قراري مجلس الأمن 242-338 الذين يقران مبادلة الأرض بالسلام، والحل العادل لقضية اللاجئين والنازحين.

• بناء إجماع وطني على الحدود الدنيا، التي لا يمكن إبرام أي اتفاق للحل بدون ضمانها، وهي:

أ. الانسحاب الإسرائيلي الكامل إلى حدود 4 حزيران 1967م، وتطبيق قراري مجلس الأمن 242/338.

ب. إبطال الضم الإسرائيلي للقدس الشرقية عملاً بالقرار الدولي 478، والاعتراف بها عاصمة لدولة فلسطين المستقلة.

ج‌. تفكيك الوجود الاستيطاني ورحيل المستوطنين عملاً بالقرار الدولي رقم 465.

ح‌. الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، بما يعني الاستقلال والسيادة الكاملة على أرضه الوطنية في الضفة الفلسطينية بما فيها القدس وقطاع غزة.

خ‌. التمسك بحقوق اللاجئين وفقاً للقرار194 الذي يكفل لهم حق العودة، والتنفيذ الفوري للقرار 237 الخاص بعودة النازحين.

• التأكيد على أن قيام الدولة المستقلة لن يشكل مساساً بحق اللاجئين في العودة وفقاً للقرار 194.

• تعزيز التعبئة الشعبية الشاملة ضد الاحتلال داخل الوطن، باتخاذ الإجراءات التي تكفل إزالة عوامل الاحتقان والتوتر بين السلطة والشعب.

• تأمين مقومات الصمود الاقتصادي؛ للتحرر من أعباء بروتوكول باريس الاقتصادي.

• استنهاض دور جماهير الشعب الفلسطيني في الشتات، تأكيداً لوحدته في أماكن تواجده.

• تعزيز التواصل والالتحام المصيري مع جماهير شعبنا داخل حدود الـ 48، باعتباره جزءاً لا يتجزأ من الشعب الفلسطيني.

• التحرك على الصعيد العربي لضمان دعم الدول الشقيقة للخيار الوطني الفلسطيني.