"التربية" تفتتح ثلاث مدارس في الظاهرية ودورا "العمليات الحكومية": قطاع غزة بحاجة إلى 200 ألف وحدة سكنية انطلاق أعمال الاجتماع الطارئ للجامعة العربية بشأن اعتراف إسرائيل بما يسمى "أرض الصومال" اتفاق مؤقت يؤجل خطوات نقابة أصحاب محطات المحروقات بعد تدخل سلطة النقد نقابة محطات المحروقات : التوصل إلى اتفاق بشأن الإيداعات النقدية في البنوك يُلغي خطواتنا الاحتجاجية الحكومة الفلسطينية: غزة بحاجة لـ200 ألف وحدة سكنية مسبقة الصنع اندلاع مواجهات مع الاحتلال في بيتا جنوب نابلس معاريف: طائرة نتنياهو حلقت فوق فرنسا في طريقها إلى ترامب مجلس الإفتاء الفلسطيني يرفض مشروع قانون إسرائيلي يحظر رفع الأذان الشيخ يلتقي الصفدي ويبحث معه آخر المستجدات ستوكهولم: تظاهرة احتجاجا ورفضا لاستمرار انتهاكات الاحتلال في غزة الاحتلال يقتحم بلدة اليامون إصابة عامل برصاص الاحتلال شمال القدس مستوطنون يهاجمون تجمع خلة السدرة قرب مخماس مخاوف إسرائيلية من ضغوط أمريكية لفتح معبر رفح

اكتشاف مزرعة آشورية عمرها 2800 سنة في فلسطين

وكالة الحرية الاخبارية -  كشف أمس عن مزرعة ضخمة عمرها 2800 سنة من فترة الوجود الآشوري لفلسطين في منطقة رأس العين، داخل الخط الاخضر.

وتشمل المزرعة الآشورية التي تمتد على مساحة 1200 متر مربع 23 غرفة كشفت عنها دائرة الآثار الإسرائيلية خلال أعمال حفر تمهيدية قبيل أعمال بناء.

ويعتقد منقبو الآثار أن الغرف كانت جزءا من بلدة زراعية في المنطقة القريبة من الساحل الفلسطيني. وكشف النقاب عن معاصر عنب كثيرة، ما يدلل على أن صناعة النبيذ كانت رائجة جدا بل المرفق الأساسي هناك إضافة إلى مخازن الحنطة التي تدلل على رواج زراعة الحبوب أيضا. ويوضح الباحثون الأثريون أن المزرعة ظلت قائمة بعد العهد الفارسي أيضا في القرن السادس قبل الميلاد، وبعدها في الفترة اليونانية (الهيلينية) التي بدأت مع احتلال البلاد على يد القائد الكبير الإسكندر المقدوني.

وتظهر آثار يونانية في أرضيات الغرف داخل المزرعة منها صورة فسيفسائية لعدة آلهة مثل زيوس، علاوة على العثور على عملة هيلينية نادرة.

وفي الفترة العثمانية تم فتح فرن لاستخراج الجير استخدمت حجارة المزرعة كمادة خام له. وتعتبر رأس العين بجوار منبع نهر العوجا محطة على طريق البحر بين الضفة الغربية وبين الساحل. وبسبب موقعها الجغرافي الاستراتيجي كانت منطقة رأس العين هدفا للغزاة والاستيطان لأهميتها الزراعية والعسكرية.

وعلى مسافة قصيرة من المكان تم اكتشاف آثار مغرقة في القدم تعود للعصرين النحاسي والحديدي.