تظاهرات وإضرابات في عدة مدن إيطالية تنديدا بالإبادة في غزة الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية غرب رام الله الصين: غزة ملك للشعب الفلسطيني وجزء لا يتجزأ من أراضيه مجموعة عمل قطاع الأراضي تبحث التحديات الراهنة سنغافورة تفرض عقوبات على مستوطنين إسرائيليين وتربط الاعتراف بدولة فلسطين بـ"ظروف ملائمة" المبعوث الامريكي الى لبنان: "حزب الله عدونا" .. نتنياهو ليس لديه خطوط حمراء وإسرائيل لن تنسحب من النقاط الـ5 في جنوب لبنان خروج مستشفيين في غزة عن الخدمة مع تصاعد عدوان الاحتلال على المدينة 21 بلدية فرنسية ترفع العلم الفلسطيني وإضاءة برج إيفل تزامنا مع اعتراف باريس بدولة فلسطين في الأمم المتحدة شهيد برصاص الاحتلال وسط مدينة غزة الهباش بالمنتدى الإسلامي العالمي: دولة فلسطين سوف تتحرر رغم أنف الاحتلال والمسلمون لن يفرطوا في الأقصى شهداء وجرحى في غارات عنيفة وأحزمة نارية على غزة ماكرون يعلن الموقف التاريخي من نيويورك: فرنسا تعترف رسميا بدولة فلسطين استئناف أعمال المؤتمر الدولي لتنفيذ حل الدولتين في نيويورك الرئيس أمام مؤتمر نيويورك: باسم دولة فلسطين أعبر عن بالغ التقدير للرئاسة المشتركة للمؤتمر وللأمم المتحدة ولكل الدول المشاركة الخارجية ترحب باعتراف جمهورية فرنسا بدولة فلسطين

محكمة النقض المصرية تلغي حكما بإعدام 149 شخصا وتأمر بإعادة محاكمتهم

وكالة الحرية الاخبارية - ألغت محكمة النقض المصرية حكما بالإعدام على 149 شخصا اتهموا بقتل أفراد في الشرطة في هجوم على مركز شرطة كرداسة والتمثيل بجثثهم، بحسب ما قاله مصدر قضائي.

وأمرت المحكمة بإعادة محاكمة المتهمين في الهجوم، الذي قتل فيه 14 شرطيا في 14 أغسطس/آب 2013، وهو اليوم نفسه الذي فضت فيه الشرطة اعتصامين للإسلاميين وأطلقت النار على مئات المتظاهرين الإسلاميين وقتلت عددا كبيرا منهم في العاصمة المصرية القاهرة.

وكان الحكم الأول يإعدام المتهمين قد صدر في فبراير 2015 مع أحكام أخرى بالإعدام على أعداد كبيرة في عدة محاكمات انتُقدت بشدة دوليا، في الوقت الذي كانت تلاحق فيه الحكومة أنصار الرئيس الإسلامي محمد مرسي.

وقضت المحكمة غيابيا على 37 شخصا بالإعدام، وطلبت منهم تسليم أنفسهم لإعادة محاكمتهم.

ولم تعرف أسباب قرار محكمة النقض إلغاء الحكم السابق، ولكن المحكمة كانت قد ألغت مئات من أحكام الإعدام خلال العام الماضي، ونال هذا رضى دعاة حقوق الإنسان، لكنه أصاب بعض المسؤولين في الحكومة - ممن دعوا إلى سرعة تنفيذ أحكام الإعدام - بخيبة أمل.

ولم ينفذ حكم الإعدام منذ الإطاحة بالرئيس مرسي، إلا في سبعة أشخاص بعد إدانتهم بالعنف، من بينهم ستة أدينوا بالانتماء إلى جماعة إسلامية متشددة.

وأدت إطاحة الجيش بأول رئيس مصري منتخب بحرية، إلى أسوأ عنف دموي في تاريخ مصر الحديث.

وقضى مرسي عاما واحدا في الحكم، كانت البلاد خلاله منقسمة، وقوبلت الإطاحة به بتصعيد الإسلاميين للاحتجاجات، التي فرقتها الشرطة بالرصاص الحي.

وفي 14 أغسطس/آب 2013، وبعد أقل من شهرين من الإطاحة بمرسي، فضت الشرطة اعتصامين للمحتجين في ميداني رابعة والنهضة بالقاهرة، وقتلت في الاقتحام مئات الأفراد.

وهاجم أنصار مرسي في أرجاء مصر مراكز شرطة، وقتلوا عشرات من الضباط، وأحرقوا بعض الكنائس القبطية.

ويواجه مرسي نفسه المحاكمة في عدة قضايا، وقد صدر عليه بالفعل حكم بالإعدام في قضية منها.

كما صدرت أحكام، إما بالإعدام وإما بالسجن لفترات طويلة، على بعض قادة جماعة الإخوان المسلمين، ومن بينهم مرشد الجماعة محمد بديع .

وصدر حكم بحظر الجماعة باعتبارها "منظمة إرهابية"، وصودرت أموالها وممتلكاتها.

واتسعت حملة ملاحقة الشرطة التي كانت تستهدف أنصار مرسي أول الأمر لتشمل قادة ونشطاء علمانيين، ويساريين.