الاحتلال يجرف أراضي زراعية ويقتلع أشجارا في قرية النبي صالح محكمة الاحتلال تقرر إغلاق ملف التحقيق باستشهاد الطفل المعتقل وليد أحمد داخل معتقل "مجدو" بشارة بحبح: المرحلة الثانية لاتفاق غزة الشهر المقبل مستوطنون يقتحمون موقعا أثريا جنوب الخليل حمدان يؤكد أهمية التطوع الثقافي ودوره نشر الثقافة الاحتلال يفرج عن عشرة أسرى من غزة موازنة فلسطين في 2026 ستبلغ 19 مليار شيكل كاتس يتقدم باقتراح لإغلاق إذاعة الجيش حتى آذار القادم الخارجية: استهداف "الأونروا" تصعيد خطير وجريمة إسرائيلية تستدعي مواقف دولية حازمة وفرض عقوبات منظمة البيدر الحقوقية: اندفاع غير مسبوق للاستيطان وتجسيد ايديولوجيا الاقصاء هآرتس: اضطرابات نفسية حادة تطارد جنودا إسرائيليين شاركوا في حرب غزة الاحتلال ينكل بشابين ويصدم مركبة ومستوطنون يهاجمون أخرى في الخليل الاحتلال يعتقل شابين خلال اقتحامه بلدتي عنبتا وكفر اللبد شرق طولكرم باريس سان جيرمان يفوز بكأس القارات محققا سداسية تاريخية "الشيوخ الأميركي" يقر إلغاء العقوبات على سوريا

هل بدأت التدخين وأنت في سنّ المراهقة؟

وكالة الحرية الاخبارية -  إنّ الشبان عموماً، والشابات خصوصاً، أكثر عرضة للإكثار من الشرب والتدخين في سنّ المراهقة والمرحلة الجامعية، بحسب ما تظهره نتائج دراسة نظرت في كيفية تأثير التدخين في الصغر والتعليم العالي على استهلاك الكحول ونشر في المجلة العلمية Addiction.

وجد الباحثون أنّ الذين يأتون من خلفية محرومة أكثر عرضة للتدخين وأقلّ عرضة لاستكمال علمهم. كما أنّ المدخنين من المراهقين كانوا أكثر عرضة لاحتساء الكحول أسبوعياً في ذلك العمر، والإكثار من الكحول في الكبر.

كما وجد باحثون من جامعة غلاسكو أنّ أولئك الذين ذهبوا إلى الكلية أو الجامعة كانوا أيضاً أكثر عرضة للشرب بشكل كبير في مرحلة البلوغ المبكر. كما يلوم الاختصاصيون غياب الرقابة الأبويّة واستقلالية المراهق باعتبارها سبباً في ذلك أيضاً.

تظهر هذه الدراسة مختلف المسارات وتأثير التدخين والتعليم العالي على احتساء الكحول والتي تختلف بحسب الخلفيات الاجتماعية والاقتصادية للشباب. إنّ هذه المسارات المعارضة قد تساعد في تفسير سبب عدم تناسق نتائح الأبحاث السابقة عن مسألة احتساء الكحول لدى الشباب.

بحسب الباحثين، يظهر الافراط في احتساء الخمر في سن البلوغ المبكر، والأكثر عرضة للإصابة به هم المدخنون المراهقون وأولئك الذين يذهبون إلى الجامعة. تناولت هذه الدراسة التي أجريت على نحو 30 ألف شخص الرابط بين الخلفية الاجتماعية والاقتصادية واستهلاك الكحول.

وقد تم قياس الافراط في شرب الخمر، بحسب 14 وحدة في الأسبوع للنساء أو 21 للرجال، مما يعادل زجاجة ونصف من النبيذ أو سبعة مكاييل من البيرة على التوالي. يوضح الباحثون أنّ شرب الكحول من الممكن أن يكون ردة فعل على الانتقال إلى الجامعة ومدى تأثر الطلاب برؤية أقرانهم الذين يعاقرون الخمرة.