إصابة عامل برصاص الاحتلال في بلدة الرام الاحتلال يفرض غرامات مالية على مركبات المواطنين في سلوان مستوطنون يقتحمون المغير شرق رام الله تقرير اسرائيلي: 58% من فلسطيني أراضي الـ48 تعاني انعدام أمن غذائي في خرق متواصل لاتفاق وقف إطلاق النار: 3 شهداء في قصف الاحتلال شرق خان يونس يمهد لإقامة دولة فلسطينية.. مشروع القرار الأمريكي يشعل غضب المتطرفين في إسرائيل فعالية مركزية لدعم مدارس البلدة القديمة في مدينة الخليل "الصحة العالمية": 900 مريض في قطاع غزة فقدوا حياتهم بسبب تأخر الإجلاء الطبي تشييع جثمان الشهيد موسى في مخيم عسكر شرق نابلس تقديم لائحة اتهام ضد إسرائيلي بتهمة نقل معلومات إلى إيران الاحتلال يقتلع 135 شجرة زيتون من ديراستيا شمال غرب سلفيت الاحتلال يواصل إغلاق يعبد لليوم العاشر على التوالي عراقجي: حق إيران في تخصيب اليورانيوم "غير قابل للتفاوض" الجيش الاسرائيلي يعترف باطلاق النار على قوات اليونيفيل بلبنان أمير سعودي لقناة اسرائيلية: التطبيع لن يكون دون اقامة دولة فلسطينية

لغز جديد للطائرة الماليزيّة المفقودة في "منزل الطيّار"

وكالة الحرية الاخبارية -  أعلنت الوكالة الأسترالية المعنية بالبحث عن الطائرة الماليزية المفقودة، اليوم الخميس، العثور على جهاز لمحاكاة الطيران في منزل قائد الطائرة المنكوبة، استُخدم في رسم مسار لرحلة إلى جنوب المحيط الهندي، وهي المنطقة التي يعتقد أن الطائرة اختفت فيها.

لكن الوكالة أضافت أن وجود تلك البيانات على الجهاز لا يعني أن الطيار تعمد إسقاط الطائرة البوينغ، وهي من طراز 777، في رحلة الخطوط الجوية الماليزية رقم 370.

وأوضحت الوكالة في رسالة عبر البريد الإلكتروني إلى رويترز أن "جهاز المحاكاة أظهر أن أحدًا خطط مسارًا إلى جنوب المحيط الهندي".

وقالت الوكالة في بيان سابق إن "معلومات الجهاز تظهر احتمال التخطيط. هي لا تظهر ما حدث ليلة اختفاء الطائرة أو مكان الطائرة".

يذكر أن الطائرة، التي كان على متنها 239 راكبا، اختفت في مارس عام 2014 أثناء رحلتها من العاصمة الماليزية كوالالمبور إلى بكين.
وجرى إنفاق 135.7 مليون دولار على عملية البحث، في مساحة 120 ألف كيلومتر مربع في جنوب المحيط الهندي.

والبحث مستمر منذ أكثر من عامين، لكن لم يعثر على أثر لجسم الطائرة الرئيسي.

ويعتقد المحققون أنه جرى التحليق بالطائرة عن عمد لآلاف الأميال بعيدا عن مسارها قبل أن تسقط في جنوب المحيط الهندي قبالة أستراليا.

وأعلن المحققون في 2015 أنه لا يوجد شيء مريب في الخلفيات المالية أو الطبية أو الشخصية للطيارين وأفراد الطاقم.