الاحتلال يقتحم مخيم عسكر شرقي نابلس إصابة عاملين جراء اعتداء قوات الاحتلال عليهما في الرام الاحتلال يقتحم بلدة الزاوية ويداهم منازل جرافات الاحتلال تهدم مساكن في بلدة عناتا شرق القدس المحتلة نتنياهو يدرس انتخابات مبكرة على وقع قضية المدعية العسكرية الإحصاء: ارتفاع في الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي في فلسطين خلال شهر أيلول الاحتلال يعدم 7 آلاف دجاجة ويهدم بركسا في أم الريحان جنوب جنين محافظة القدس: مناقصات بناء جديدة لـ 356 وحدة استعمارية في مستعمرة "آدم" شمالي شرق المدينة قوات الاحتلال تهدم غرفة زراعية في واد فوكين غرب بيت لحم الاحتلال يغلق طريقاً فرعياً قرب مدخل ديراستيا شمال غرب سلفيت تربية الخليل ولجنة إعمار الخليل تبحثان سبل التعاون المشترك لدعم مدارس البلدة القديمة الرئيس محمود عباس يتلقى رسالة جوابية من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الوزير عساف: التعاون العربي الصيني في المجال الإعلامي فرصة إستراتيجية لبناء منظومة إعلامية عادلة ومتوازنة الحسيني يُطلع وفدا إيطاليا على تبعات العدوان الإسرائيلي المستمر على دولة فلسطين خطة غزة على طاولة مجلس الأمن اليوم: قوة دولية وترتيبات شكل الحكم

إسرائيل ... دولة يحكمها قانون الطوارئ منذ تأسيسها

أعلنت إسرائيل منذ تأسيسها حالة الطوارئ، وحتى يومنا هذا، فسنت مئات الأوامر في ظل هذه الحالة، بعضها سخيف جدا، مثل "أمر الرقابة على إنتاج المثلجات" و"الأوامر بشأن إنتاج البودينغ" و"الامر بشأن بيع لحم الجمل"، قبل أن يتم إلغاؤها، مع بقاء عشرات الأوامر الأخرى التي لا تزال سارية.

وصادقت إسرائيل على تمديد حالة الطوارئ، حتى نهاية آب المقبل.

وتأتي المصادقة على تمديد حالة الطوارئ، ليس بسبب معلومات سرية بشأن حرب تلوح في الأفق، أو تهديدات أمنية أخرى، وإنما بسبب عدم تمكن الوزارات في حكومة الاحتلال من التحكم بعشرات أوامر الطوارئ، غالبيتها في قضايا الاستهلاك والاقتصاد، وبعضها في المجال الأمني.

يشار إلى أنه منذ العام 2009، بدأت لجنة إسرائيلية متخصصة بالعمل على إلغاء حالة الطوارئ القائمة في إسرائيل، وتم إلغاء عشرات الأوامر.

ويتصل بعض هذه الأوامر بقضايا أمنية، مثل الأمر الذي ينظم طريقة تشفير المعلومات في إسرائيل، والقانون الذي يسمح بالسيطرة على مناطق في حالات الطوارئ. علما أن الحكومة الإسرائيلية سنت قانون طوارئ آخر في العام الأخير يسمح بإلزام 50 عاملا من عمال المفاعل النووي في ديمونا بمواصلة العمل رغم الإضراب المتواصل والصراع الدائر منذ سنوات.

ويتصل قسم من أوامر الطوارئ هذه بالرقابة على استيراد وتنظيم تسويق أجهزة لإبادة الحشرات الضارة، مثل الحماية من لسعات البعوض، كما يتصل أمر آخر بشراء وتفعيل العدّاد في مركبات الأجرة، ومعايير استخدام وتركيب السلال الهوائية، وتفعيل المصاعد الكهربائية، والرقابة على المجوهرات ومعالجة الأسماك.

 

شاشة نيوز