الإرهاق يغلب الاحتياط في جيش الاحتلال: جنود يرفضون المشاركة في أي جولة مقبلة إصابات بالرصاص والاختناق خلال اقتحام "بيت فوريك" شرقي نابلس "الصحة العالمية": 50% من المرافق الصحية تعمل جزئياً في قطاع غزة جندي "إسرائيلي" يدهس شابًا أثناء صلاته قرب رام الله اليونيسيف: معاناة الأطفال في غزة مستمرة رغم وقف إطلاق النار الاحتلال يصدر "أوامر إخلاء" لمربع سكني كامل شرق حي التفاح انتشال جثامين 25 شهيدا بينهم صحافية استُشهدوا خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بابا الفاتيكان يدعو لإنهاء معاناة أهالي قطاع غزة الاحتلال يشق طريقاً استيطانياً جنوبي الخليل قطاع غزة يواجه أزمة وقود تهدد عمل المستشفيات والخدمات الصحية مسؤولون إسرائيليون: قد يكون هناك اضطرار لقبول إسرائيل مشاركة تركيا في القوة الدولية إسرائيل تحذر من التهديد الصاروخي الإيراني وتبحث خيار المواجهة الجيش الإسرائيلي يقرر تسمية عملياته العسكرية بحرب الإنبعاث انقطاع الكهرباء عن مستشفى العودة في مخيم النصيرات بسبب نفاد الوقود الهلال الأحمر: إصابة طفل برصاص الاحتلال شمال غرب القدس

لماذا تكون حاسة البصر لدينا أقوى عند الفجر والغسق؟

وجدت دراسة جديدة أن البشر قادرون على الرؤية بشكل أفضل خلال فترات الغسق والفجر.

واكشف علماء الأعصاب في جامعة جوته في فرانكفورت، أن الدماغ البشري يستعد للفجر والغسق بإغلاق نشاط الراحة في القشرة البصرية في هذه الأوقات، حتى يتمكن من معالجة الإشارات الضعيفة من الجسم ذي الإضاءة الخافتة، بشكل أفضل.

ووجد علماء الأعصاب أن المشاركين في الدراسة كانوا قادرين على رؤية الهدف الذي كان يصدر ضوءا خافتا على خلفية سوداء، بشكل أفضل عند الفجر وليلا عند الغسق.

وأشارت الدراسة إلى أن نظامنا البصري تكيف بشكل مثالي مع ظروف الإضاءة خلال النهار والليل، وبذلك يسمح التطور الحاصل في الدماغ بالتنبؤ بهذه الفترات الزمنية وإعداد نظام الرؤية خلال الأوقات التي تتدهور فيها جودة الإشارات البصرية.

ويقول المعد المشارك في الدراسة، الدكتور كريستيان كيل، من مركز تصوير الدماغ بجامعة جوته: "قد تكون القيادة عند الغسق والفجر أسهل مما نعتقد لأن الدماغ لديه آلية لتغيير نظرتنا للضوء، وهذا ما ساعد البشر القدامى على البقاء على قيد الحياة من خلال إدراك خطر الحيوانات المفترسة".

وتشير الدراسة إلى أن الدماغ أيضا يعمل على تعديل منطقة السمع مما يحسن هذه الحاسة في هذه الأوقات أيضا.