مستوطنون يحطمون خلايا شمسية ومضخات مياه في الأغوار الشمالية روسيا: إقامة دولة فلسطينية مستقلة هي مفتاح للسلام الدائم في المنطقة مستوطنون يهاجمون المواطنين في عصيرة القبلية جنوب نابلس صحيفة معاريف العبرية: نتنياهو يتجه لإعطاء الضوء الأخضر للجيش لتوسيع العدوان على غزة مسؤول أممي يدعو إسرائيل إلى رفع الحصار عن المساعدات لقطاع غزة استشهاد طفلة بقصف للاحتلال على مخيم جباليا شمال قطاع غزة الداخلية: نتابع ملاحظات المواطنين ونوسع الخدمات الإلكترونية والميدانية لتحسين الأداء الاحتلال يجبر مقدسيا على هدم منزله في العيسوية مستعمرون يهاجمون شقيقتين من ذوي الإعاقة على مدخل بلدة سعير بالخليل الاحتلال يخطر بهدم 106 منازل وبنايات في مخيمي طولكرم ونور شمس الاحتلال يقتحم بلدتي بني نعيم وحلحول في الخليل إصابة طفل برصاص الاحتلال في سالم شرق نابلس قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم شهداء وإصابات في قصف الاحتلال منزلا شرق خان يونس شهيد برصاص الاحتلال في نابلس

تعرض للضرب داخل فصولها.. فنان تركي شهير يشتري مدرسته ويهدمها

أثار ممثل تركي معروف الكثير من الجدل في تركيا منذ إعلانه عن شرائه منشأة تعليمية سبق له أن درس فيها بطفولته، حيث ادّعى أنه قام بتدميرها مرفقاً إعلانه هذا على تطبيق "إنستغرام" بصورةٍ شخصية له في الموقع، وهو ما أدى لاستمرار الجدل رغم مرور أيامٍ على إعلانه هذا.

وفي التفاصيل نشر الممثل التركي تشاغلار أرطغرل صورة له على أنقاض مبنى يبدو أنه كان مدرسة ابتدائية فيما مضى.

وقال أرطغرل الذي لعب دور البطولة في المسلسل التركي الشهير "المنظمة" في منشورٍ أرفقه بالصورة إنه قام بشراء مدرسته الابتدائية ومن ثم قام بهدمها.

وأضاف أنه فعل ذلك انتقاماً من مدرّسين قاموا بضربه خلال فترة الدراسة عندما كان طفلاً.

وأثار منشور الممثل التركي الكثير من الجدل، حيث انهالت عليه آلاف التعليقات لاسيما أنه يحظى بمتابعة نحو أكثر من 3 ملايين متابع على تطبيق "إنستغرام".

وانقسم الأتراك بين مؤيدين لممثل "حرّ بماله" لاسيما أنه أعلن عن شراء المدرسة قبل هدمها، ومعارضين لما فعله.

واضطر الممثل التركي على وقع الانتقادات القاسية على إخفاء بعض التعليقات على حسابه في إنستغرام، لكنه لم يقم بحذف الصور أو إصدار توضيحٍ بشأنها.

 

وظهر أرطغرل في عدّة صور وهو يبتسم على أنقاض مدرسةٍ ابتدائية.

وذكرت وسائل إعلامٍ تركية أن الممثل التركي ربما أراد أن يضحك جمهوره، لكنه فشل في ذلك.

ولم يقم أرطغرل بالفعل بشراء المدرسة أو هدمها، وفق وسائل الإعلام التي رجّحت أن المبنى الذي ظهر بجانبه هي مدرسته الابتدائية بالفعل، لكنها على الأرجّح دُمِرت جراء الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في شباط/فبراير من العام الماضي.

وحتى الآن لم يصدر أي تعليق رسمي عن الممثل المشهور رغم الانتقادات القاسية التي يواجهها.

المصدر: العربية نت