عشرات الآلاف المصلين يؤدون صلاة الجمعة في الأقصى رام الله: الاحتلال يقتحم سردا ويداهم متجرا مصطفى يبحث مع وزيرة التعاون الألماني آخر المستجدات وتعزيز التعاون المشترك وزير الدفاع الإندونيسي: دربنا 20 ألف جندي لــ"قوات السلام" في قطاع غزة إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال خلال مواجهات في بيت فوريك شرق نابلس تهجير ما يزيد على 1500 فلسطيني وإسرائيل تخطط لأكثر من 26 ألف وحدة استيطانية مستوطنون يهاجمون مواطنا شمال أريحا ويصيبونه برضوض صحيفة: أمريكا تريد إعادة الإعمار بمناطق غزة التي تسيطر عليها إسرائيل اليونيفيل" تندد بأعمال بناء إسرائيلية داخل لبنان: تنتهك القرار الـ1701 بيان أمريكي عربي إسلامي يدعم مشروع قرار بشأن غزة في مجلس الأمن استهداف العاصمة السورية دمشق بالصواريخ بيان صادر عن دولة فلسطين إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية اللبن الشرقية إصابة شاب برصاص الاحتلال في برقين غرب جنين المتحدث باسم مفوضية حقوق الإنسان: حرق المستعمرين لممتلكات الفلسطينيين مثير للكراهية

الكابينت يوصي بتعزيز التنسيق مع السلطة وزيادة تصاريح العمل للفلسطينيين

أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس أن الكابنيت السياسي والأمني أمر بتعزيز التنسيق الامني مع السلطة الفلسطينية لتمكينها من بسط سيطرتها على شمال الضفة الغربية.




كذلك يدفع الجيش الإسرائيلي بعودة العمال الفلسطينيين للعمل داخل إسرائيل من خلال زيادة عدد التصاريح .

 

ونفذت الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الأسابيع الأخيرة عملية في جنين ضد المسلحين شملت اعتقالات للعديد مما أسمتهم الخارجين عن القانون، ومصادرة أسلحة وتفكيك عبوات ناسفة.

 

ووفقا لمسؤولين في جيش الاحتلال نقلت عنهم صحيفة هآرتس اليوم، أفادوا " على الرغم من قدرة السلطة الفلسطينية على الحفاظ على النظام في جنوب ووسط الضفة الغربية، إلا أنها تواجه صعوبة في فرض سلطتها في الشمال، وخاصة في المخيمات في مناطق جنين ونابلس وطولكرم.ويؤكد الجيش الإسرائيلي أن السلطة أظهرت شجاعة هذا الأسبوع عندما دخلت مخيمات اللاجئين، ويأمل أن تستمر هذه الإجراءات.

 

​​​ويؤكد مسؤولون في الجيش أن جهود تعزيز السلطة الفلسطينية هي سياسة حكومية، رغم تصريحات الوزراء التي تدعو إلى إضعاف السلطة.

 

زيادة عدد التصاريح

بالإضافة إلى ذلك، يدعم الجيش الإسرائيلي زيادة عدد تصاريح العمل للفلسطينيين من الضفة الغربية في المصانع وفي داخل إسرائيل، بعد أن تم تجميدها في أعقاب هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول.

اليوم، يحمل حوالي 10,000 فلسطيني تصاريح، معظمهم يعملون في المستوطنات أو المناطق الصناعية في الضفة الغربية.

 

وتعتبر توصيات الجيش الإسرائيلي بان تصاريح العمل بمثابة أداة هامة لتخفيف الضغط الاقتصادي في المناطق الفلسطينية.