الاحتلال يفجر منزلاً في حي الهدف بجنين نتنياهو يوجه الجيش بتنفيذ ضربات قوية "فورا" على قطاع غزة إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام جيش الاحتلال يشن غارات عنيفة على غزة شهداء وجرحى في غارات وقصف مدفعي للاحتلال على قطاع غزة إصابة طفلين برصاص الاحتلال في قرية المغير شمال شرق رام الله لجنة أممية تطالب العالم مساعدة الشعب الفلسطيني على تقرير مصيره بدولة مستقلة حماس: لا علاقة لنا بحادث إطلاق النار برفح وملتزمون بالاتفاق واشنطن تعارض أي دخول بري جديد للجيش الإسرائيلي الاحتلال يقتحم عنزا ويداهم منازل في حي خروبة بجنين الرئيس يلتقي الرئيس العراقي في عمّان الطقس: غائم جزئي إلى صاف ويطرأ انخفاض على درجات الحرارة لتصبح حول معدلها السنوي العام 63 شهيدًا بينهم 24 طفلًا في غارات للاحتلال على منازل وخيام نازحين في قطاع غزة الاحتلال يعتقل 50 مواطنًا على الأقل بحملة اقتحامات في الضفة الاحتلال يجبر أصحاب المحال التجارية على إغلاق أبوابها في حوارة جنوب نابلس

وزير يمني يتوجه إلى عمله بدراجة هوائية

وكالة الحرية الاخبارية - أصبح وزير يمني مثار دهشة عدد من اليمنيين، إذ يتوجه يومياً إلى رئاسة الوزراء بدراجة هوائية في الوقت الذي يدخل زملاؤه الوزراء بسياراتهم الفخمة.

وزير الدولة حسن شرف الدين والذي يعتبر أصغر وزير في حكومة الوفاق اليمنية ومحسوب على حزب الحق اليمني، قال ان «الدولة المدنية تبدأ من تطبيق المسؤول الرفيع للقوانين والنظام،حتى يطبق القانون المواطن العادي، وان ما يقوم به كمسؤول رفيع في الدولة اليمنية،من اعمال ليست مألوفة لدى المواطن اليمني وهي ليست لأجل الشهرة أو التظاهر بالطيبة والتواضع، ولكن هي واجب ديني ووطني وانساني، فالتقرب من الناس، ومزاولة الأعمال التي يعملونها، تشجعهم على الاعتزاز بها، وعلى ضخ مزيد من النشاط، وتطبيق النظام والقانون».

وقام الوزير اليمني وزير الدولة حسن شرف الدين، بارتداء «سترة» رجل المرور، والقيام بعمله، لأكثر من ساعة، ما أثار دهشة زملائه الوزراء، وكل من عرفه من أبناء اليمن وغيرهم.

وحسب مصادر يمنية فإن هذه ليست المرة الأولى التي يخرج فيها الوزير اليمني شرف الدين، عن المألوف للوزراء اليمنيين، فهو يقوم يوميا بمباشرة عمله في رئاسة الوزراء اليمنية، عبر دراجة هوائية، حيث يدخل ويخرج من البوابة الفخمة بها، كما هو حال السيارات الفخمة لزملائه، كما انه أعاد الشهر الماضي لخزينة الدولة مبلغاً وقدره (سبعمئة وسبعة وستون ألفاً وخمسمئة ريال)، وذلك من إجمالي المبلغ المسلم له والبالغ مليون ريال يمني كبدل سفر لزيارة.