الاحتلال يحتجز عددا من الصحفيين في الأغوار الشمالية تورك: التقارير عن قتل أكثر من 100 فلسطيني خلال الليل مروعة حماس: المقاومة لن تسمح للعدو بفرض وقائع جديدة تحت النار الاحتلال يقتحم بلدة قصرة جنوب نابلس مصطفى يحذّر من تعطيل خطط التعافي والإعمار في قطاع غزة ما يفاقم معاناة شعبنا "التعليم العالي" تعلن بدء استقبال طلبات منح الوزارة من الجامعات الفلسطينية قوات الاحتلال تقتحم بلدتي حزما والعيسوية قوات الاحتلال تقتحم بلدة ترمسعيا سرايا القدس: تمكنّا من استخراج معلومات من مسيّرات الاحتلال في الضفة المكتب الإعلامي الحكومي: حملة تضليل جديدة للاحتلال بالتوازي مع مجازر دامية في غزة فدائي الناشئين يودّع بطولة غرب آسيا بعد الخسارة أمام سوريا الأمم المتحدة تدين "بشدة" غارات الاحتلال على قطاع غزة مسؤول أمريكي: نخوض محادثات صعبة لخفض التصعيد في غزة ونتوقع انتكاسات الكنيست" تصادق بالقراءة التمهيدية على مشروع قانون فصل منصب المستشار القضائي مجمع فلسطين الطبي في رام الله يجري أول عمليات تنظير القنوات المرارية

داعية سعودي: خلوة الرجل مع الشاب الوسيم حرام شرعا

وكالة الحرية الاخبارية - قال الداعية الاسلامي والكاتب السعودي عبد الله الداوود إن خلوة الرجل مع الشاب الوسيم حرام شرعا، مشيرا إلى أنه قرأ ذلك في كتب ابن كثير، كما أن هناك العديد من الفتاوى التي تحرم ذلك.

 

الداوود أضاف “بالنسبة للمراهق الوسيم، لا بد أن نعرف أن للعلماء فتاوى في تحريم الخلوة بالشاب الوسيم، والطفل الأمرد اللي فيه لمسة فتنة، أتذكر قرأتها لابن كثير وموجود فتاوى”.

 

وتابع إن السجون مليئة بالمدانين في قضايا شذوذ، مشيرا إلى ضرورة وقاية المجتمع من ذلك، ثم قام بنشر مقطع فيديو -على حسابه الخاص على موقع “تويتر” يشير فيه إلى أنه تم منع برنامج الأطفال “افتح يا سمسم” لأن الدمي فيه ترمز للشواذ، وتستخدم لرفع شعارات المطالبة بزواج المثليين.

الجدير بالذكر ان الداوود اثار الجدل منذ اسابيع حين نشر  على حسابه الشخصي بموقع “تويتر”  رسالة قصيرة بالعربية (هاشتاغ) كتب فيها “تحرشوا بالكاشيرات”. ودعا الداوود إلى التحرش وسيلة لتثبيط عزيمة النساء عن العمل.

وكانت السعودية قد سمحت مؤخرا للنساء بالعمل في المحال التجارية، وأثار هذا القرار ردود فعل شديدة من جانب المحافظين.

وقد هاجم مئات السعوديين ومستخدمو تويتر من العرب الآخرين الداوود، وتساءل بعضهم بأي سلطة يدعو هو لوقف النساء عن العمل، واتهمه آخرون بإثارة الناس مما قد يفضي إلى وقوع اعتداءات على النساء.

ودافع آخرون عنه قائلين إن رسالته كانت تهدف إلى الحفاظ على هوية البلاد الإسلامية المحافظة.

ومن بين الحجج التي ساقها الداوود أن عمل النساء قد يبلغ حد الاتجار بالبشر، إذ إنهن يستغللن في الترويج للمحال وجذب الزبائن. لكن عددا من النسوة رددن عليه في تغريدات تناقض رأيه.