أسعار النفط ترتفع 1% أسرى محررون مبعدون إلى مصر: سجون الاحتلال باتت "مقابر للأحياء" مستوطنون يعتدون على قاطفي الزيتون شرق بيت لحم إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام شمال القدس شهيد وعدة إصابات بجروح خطيرة في قصف مسيرة للاحتلال شرق خان يونس مسؤول أممي: الأونروا هي العمود الفقري للعملية الإنسانية في غزة فدائي الناشئين في المجموعة الثانية من بطولة اتحاد غرب آسيا الثانية عشرة شاهر سعد يتوقع عودة العمال الفلسطينيين للعمل داخل أراضي الـ48 منتصف الشهر المقبل الشرطة تقبض على تاجر مخدرات في نابلس ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 67,967 شهيدا و170,179 مصابا ارتفاع عدد جثامين الشهداء المستلمة إلى 120 بعد الإفراج عن 30 جثماناً قراصنة يسيطرون على أنظمة البث العام في المطارات ويكتبون "حرروا فلسطين" الاحتلال يداهم خيام المواطنين شرق طوباس مصطفى: عملية إعادة إعمار قطاع غزة تحتاج حسب التقديرات الدولية نحو 67 مليار دولار الأونروا: كل تأخير في تسهيل دخول المساعدات يعني مزيدا من الوفيات

رازان مغربي: والدي ملتزم دينيا جدا ووقعت في غرام ناجي بعد 3 قبلات

وكالة الحرية الاخبارية -ـ كشفت الفنانة اللبنانية رزان مغربي عن أنها ورثت من والدها حب المنزل، حيث أنها تفضل المكوث بالمنزل، ولا تحب المشاركة كثيراً في المناسبات والاجتماعيات.

رزان أكدت أنها تميل لوالدها من ناحية العقل، بينما تتفق مع والدتها في العاطفة، ولفتت إلى أنها والدها كان أول شخص تلجأ له في أزمتها بعد انتشار الفيديو الشهير بـ”فضيجة رزان”، والذي تبين بعد ذلك أن الشخص الذي ظهر معها في الفيديو هو زوجها المصري ناجي.

والد رزان حاول أن يزرع فيها بعض التعاليم الدينية والحياتية التي ساعدتها في التغلب على أزمتها، وقد كشفتها بقولها “والدي ملتزم دينياً جداً، لكنه منفتح، يمارس قناعاته الدينية بشكل فردي، أصدقائه من مختلف الديانات السماوية، وهذا هو السلوك الصحيح، وكان يقولي لي دائماً: قومي بالزكاة أكثر من الصلاة، ويقول لي أيضاً: لست مضطرة لأن تنزلطي، لأنم مغرية بضحكتك ونفسيتك”.
“توأم روحي” هو الاسم الذي تنادي به رزان مغربي زوجها، حيث أنها ترى أن العلاقة بينهما أكبر من علاقة زوج بزوجته، وعنه قالت “زوجي تحمل معي كثيراً، عاش مع إنسانة شبه مقتولة”، وذلك بعد الأزمة النفسية التي تعرضت لها رزان عقب انتشار الفيديو.

حب رزان وناجي بدأ من النظرة الأول، وعن لقائهما الأول قالت: «التقينا في أحد المناسبات، أتذكر حتى اللحظة، النظرة الأولى بيننا، وكيف ألقيت عليه السلام وقبلته وقلت “نحن بلبنان عنا 3 بوسات، ثم جلسنا على المسبح، وأكلنا المشاوي، ولعبنا بطاولة زهر، وكان طارق أخر يرافقني، فاستغرب طريقة تعاملي معه وقال لي: روحي أقعدي مع الناس″.